عاجل.. إعلام عبري: ''أضرار مادية تسببت بها شظايا إثر اعتراض صاروخ أطلق من اليمن''
أميركا تتوعد الحوثيين بمزيد من الضربات وتعترف بتأثر شحنها البحري واضطرار سفنها لتغيير مسارها
هيمنة السوق وجبايات الحرب .. الحوثيون يعلنون الحرب على مزارعي الثوم ووكالات بيعه .. الاهداف والغايات.
للرجال- 6 فوائد تقدمها بذور الشيا للعضو الذكري
مع ارتفاع درجات الحرارة.. تناول هذا المشروب الطبيعي لترطيب الجسم خلال رمضان
انتهى الأمر.. فيفا يمنع النصر السعودي نهائيا من المشاركة في مونديال الأندية
تصفيات كأس العالم.. نظرة على ترتيب 9 منتخبات عربية آسيوية قبل مباريات الجولة الثامنة
إعدامات ميدانية في مناطق التوغل .. وسقوط عشرات الضحايا بينهم صحافيان في غزة
كسوف الشمس يوم 29 مارس وما الدول العربية التي تراه
في عملية مفاجئة وخاطفة الجيش السوري يعلن القبض على مسؤول الأسد للتجنيد ومدبر الإنقلاب في الساحل
استكمال الثورة هو الحل الوحيد لتجاوز ما نسمع اليوم من انتشار رائحة الطائفية المقيتة في شمال الشمال وانتشار ومنذ مدة رائحة المناطقية في أنحاء اليمن .
للأسف المبادرة الخليجية ومماطلة الشاوش في توقيعها أعطته فرصة من اجل تغذية النعرات الطائفية... فهاهم يتقاتلون في الشمال مابين شيعي وسني... وفي الجنوب لغة الانفصال قد علت و ماهي إلا أيام وتأتي ذكرى الاستقلال في الثلاثين من نوفمبر كاستفتاء للجنوبيين على استعادة دولتهم .
إذا مخطط الشاوش ها هو يتنفذ بالحرف الواحد فهو يلعب على هذه الورقتين (الطائفية و المناطقية) لإسقاط الثورة وكذلك نجح في الحصول على ضمانه من ملاحقته... وسوف يكمل مخططة في التسعون يوما كرئيس شرفي .
لا حل في ذلك إلا أن يستمع العقلاء إلى صوت الثورة والأصوات التي تنادي إلى إقامة الدولة المدنية من دون فرض فكر على فكر بالقوة سواء الحوثيون أو السلفيون أو الأخوان أو اليساريون أو غيرهم.... بل يجب إعطاء الولاء في الأول والأخير إلى صوت المدنية في اليمن الجديد .
يجب الإسراع في لملمت أوراق الثورة وان يخرج من بقى من سكرتهم وعبوديتهم للشاوش وينضمون إلى ركب الدولة الجديدة ويتركون الشاوش وحيدا.... الذي لن يبقى على هذه الأرض ما بقى شباب الثورة في الساحات ولن يبقى في نعيم وهناك من يطالب بالقصاص .
صوت العقل الآن هو الاتجاه إلى أن نكون مع الثورة ضد أي صوت طائفي أو مناطقي ولنفوت الفرصة على الشاوش من أن يوقع بيننا ويفسد مشروع دولتنا المدنية ولا نريد أن يرحل بعد خراب مالطا .