ترامب يخسر معركته الأولى.. الاقتصاد الأمريكي يتهاوى
البنك المركزي الأوروبي يعلن عن أكبر خسارة على مدار تاريخه
هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها بدون دعم أميركي؟
توجيهات عسكرية مشددة من رئيس مجلس القيادة الرئاسي لوزير الدفاع ورئيس هيئة الاركان ..تفاصيل
وفد حوثي يسافر سراً للمشاركة في تشييع حسن نصر الله ووفد أخر يغادر مطار صنعاء يتم الإعلان عنه.. إستياء واسع لحلفاء المسيرة .. جناح إيران يتفرد بكل التفاصيل
احتشاد قبلي مُهيب بمأرب.. قبائل مذحج وحمير تُعلن جاهزيتها الكاملة لمواجهة مليشيا الحوثي وتدعو التحالف العربي لمواصلة الدعم العسكري وتطالب الشرعية إعلان معركة التحرير
بيان توضيحي عاجل لشركة الغاز اليمنية حول الوضع التمويني وحقيقة تهريب مادة الغاز إلى الخارج
الشركة المالكة.لفيسبوك وواتساب وانستغرام تعلن عن نشر أطول كابل بحري بالعالم.. يربط القارات الخمس؟ خفايا وأطماع
مواجهات نارية في الدور الستة عشر في دوري أبطال أوروبا
قرعة دور الستة عشر للدوري الأوروبي لكرة القدم
في القاهرة قبل ثلاث سنوات وفي مثل هذه الأيام تعرفت على العم أحمد ( 60 عاما ) جارنا في العمارة والذي جاء من عدن الى مصر ليواصل العلاج بعد أن أصيب أيام الحرب 2015، تنهد وهو يخبرني بأنه اضطر لبيع منزله بالحافة بعد أن صار البقاء في عدن نوعا من التعذيب وخصوصا أيام الحر ، صب غضبه على الشرعية والانتقالي والتحالف وترحم على أيام صالح .
قبل أيام تواصلت مع العم أحمد لتهنئته بالعيد والسؤال عن أحواله فوجدته قد عاد إلى عدن قال الوضع تحسن قليلا من الناحية الأمنية ولكنه ظل يشكو لي من الغلاء وانقطاع للكهرباء . قال : " قيادات الانتقالي كلهم في الخارج وخلو لنا جهال يفحطوا بالطقوم ويتهبشوا الناس بسطوا على حقي الأرضية وعادنا أراجع عليها "..
وأضاف " كلهم سرق وفاشلين بس عيدروس راس أعرفه من 2015 ".
قلت : يا عم أحمد طالما تعرف عيدروس لماذا تبيع منزلك علشان تتعالج و..
قاطعني : أيوه كان عيدروس يقود المعارك ، وراسه يابس بس من سيوصلني لعنده خلاص قد حوله شلة متهبشين وسرق ؟!
وأضاف " للأسف تاجروا بالقضية وضيعونا وأعادونا إلى الأسوأ تصدق يا ابني كنت أوصل لوحيد رشيد ونايف البكري بسهولة ، الآن لي شهور أحاول أوصل للمحافظ لملس وما قدرت يا مسافر يا مشغول.!
خلونا نحب الوحدة ونحب الدحابشة كان الوضع أيام المسؤولين الدحابشة أفضل من الآن بكثير من الآن سيبك من الإعلام والهرج والخريط حقهم أقول لك انا من واقع ".
ثم ختم العم حديثه " بس عيدروس راس ".!!