تعرف على قنبلة مهمتها مخابئ الحوثيين
معارك عنيفة وهروب جماعي لقوات الدعم السريع من العاصمة السودانية
انقطاع مفاجئ للإنترنت بسوريا.. والحكومة تكشف الاسباب
الريال الإيراني يهبط إلى مستوى غير مسبوق ويكسر حاجز المليون أمام الدولار
تقرير مخيف من الأمم المتحدة يكشف عن نصف أطفال اليمن يعانون من سوء التغذية الحاد
فضيحة عسكرية جديدة عن تسريب خطط عملياتية أمريكية باليمن عبر تطبيق مراسلة
علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
بعد أن ضاقت الأرض بما رحبت , وكثر العاطلون عن العمل , وكثر المتسولون في الشوارع , واكل الشعب من براميل القمامة وأخذت حقوقه وتركوه , يعيش كأنه ليس من أبناء الوطن وأخذوا عليه كل شي يستطيع الاعتماد به على العيش, انفجر البركان , وغرق كل من افسد في الأرض كما قال الله تعالى (ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون ) .
انتهى عهد علي عفاش يوم الجمعة بتاريخ 18/3/2011م بعد أن قتل خمسين من خيرة الشباب من أبناء اليمن , الذين خرجوا يقولون كلمة الحق عند السلطان الجائر , انتهى شعبياً , وانتهى أخلاقياً, وانتهى دولياً , وبقى محصور في دار الرئاسة ليكون عاقلاً لحارة السبعين , وبعد أن تساقطت أوراقه كما تتساقط أوراق الشجر في فصل الخريف , بدأ يهدد ويهدد ولكن انقلب السحر على الساحر كما قال تعالى ( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) انتهى وبدأ العهد الجديد يشرق في الكون وبدأنا نستنشق عبق الحرية والكرامة , بفضل دماء الشهداء الذين صنعوا التاريخ , وبعد أن أخذت منه حارة السبعين ظل رئيس حارة السبعين يقود بلاطجته وعصابته الذين نهبوا اليمن ونهبوا ثرواته , أما الشرفاء من أبناء المؤتمر الشعبي العام الذين تخلو عن هذه العصابة الملكية المستبدة نكن لهم كل الاحترام والتقدير, وبعد أن كان يحلم بالكرسي من جديد سيتم طرده ونفيه إلي خارج البلاد حتى نسلم من هذي الفتنة والآفة التي تجرع آلامها اليمنيين ،انتهى عهد علي عفاش (عفاش اسم لمن لا خير فيه) ومنذ أن حكمنا لم نرى خيره انتهى عفاش وبقى الخفافيش الذي سنقوم بكنسهم إلى مزبلة التاريخ , ومع مرور الزمن سينتهون بإذن الله , وسنجتثهم من جذورهم حتى نحقق ما نصبوا إليه .