وكيل محافظة مارب الشيخ حسين القاضي: عاصفة الحزم لم تكن مجرد تحرك عسكري بل نقطة تحول إقليمي أفضت إلى تغييرات استراتيجية
من عمق الصحراء وفي مضارب البدو بمحافظة حضرموت...حيث الإنسان يؤسس مركزا لمحو الأمية وينتشل نساء المنطقه من وحل الجهل الى واحات العلم.
مركز الفلك الدولي يقول كلمته بشأن موعد عيد الفطر وهل تحري الهلال يوم السبت ممكنة؟
قتلنا عدد من القادة الحوثيين.. بيان للبيت الأبيض يحسم أمر استمرار الغارات على اليمن ويكشف عن عدد الضربات والأهداف المقصوفة حتى الآن
إيلون ماسك يختار السعودية لمشروعه العملاق الجديد .. تفاصيل
عاجل: المواقع التي استهدفها الطيران الأمريكي مساء اليوم في صنعاء
اليمن تحصد المراكز الأولى في مسابقة دولية للقرآن الكريم
عاجل: سلسلة غارات أمريكية تستهدف جنوب وشمال العاصمة صنعاء قبل قليل
21 حوثيًا يحملون رتبًا عسكرية أقرت الجماعة بمقتلهم في أعلى حصيلة يومية ''الأسماء''
مأرب: إحياء ذكرى استشهاد أيقونة الحرية حمدي المكحل والشهيد خالد الدعيس
بعد خمسين عاماً من البطش
والفتكِ
والقتل والترويع والهتكِ. .
ألقى زعيم الشعب
خطابه الرنّان :
أيّتها الجُرْذانْ :
شعبي الكريمُ العزيزُ . . المهانْ!
شعبي القويُّ الشجاعُ . . الجبانْ!
إن لم يكن في قلبك حبي
إن لم يكن في نبضك حبي
ويكن في روحك حبي . .
و في لسانك ذكري . .
في كل وقتٍ وآنْ . .
فلا بقيتُ أبداً . .
كواحدٍ ديّان!!
* * *
أيتها الجرذانْ :
هل من أحدٍ ينكر أنّي . .
أنا الملكوتُ
أنا الجبروتُ
ملكُ الملوك. .
لا إله غيري . .
وأنا . .
أنا الواحدُ الديّانْ!!
* * *
أليس من أطاعني فقد أطاع اللهْ؟!
ومن عصاني فإنه قد عصاهْ؟!
فلا طاعة َ- إذنْ – لمخلوقٍ في معصيتي
لأنني أنا – هو – الإلهْ!!
فكيف – أيها العبادُ- تشركون بي
أحداً سوايْ؟!
وكيف تعبدون من دونيَ (الشيطانْ)؟!
* * *
أيتها الجرذانْ :
ألستُ أنا الذي أحيي وأميت؟!
وأنا أبعثُ من في (القبورْ)؟!
وإليَّ . . الحشرُ والنشورْ
ساعة َ ينتصبُ الميزانْ؟!
ألستُ أنا . .
أُدخلُ من أشاءُ في (رحمتي)
ورحمتي (نعيم ُ الجنانْ)؟!
وأنا أعذّبُ من أشاءُ . .
وعذابي (النارُ) وبئس الهوانْ؟!
* * *
أيتها الجرذانْ :
شعبي الكريمُ العزيزُ . . المهانْ!
شعبي القويُّ الشجاعُ . . الجبانْ!
أقولها صراحة ً :
إن لم تسبّحوا بحمدي . .
وتسجدوا لعرشي وكرشي . .
في كل آنْ . .
وتقرأوا سورة الرحمنْ . .
فأبشروا بساعة الهوانْ!
بساعة ٍ. .
يضعْنَ فيها الحاملاتُ حملهُنّْ
بساعة ٍ. .
يشيبُ من هولها الوِلدانْ
لأنني أنا الرحمنْ
يا أيها الجرذانْ!!