آخر الاخبار

علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى  زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟ شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر .. إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030 كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا

موعد .......
بقلم/ عمار الزريقي
نشر منذ: 12 سنة و 11 شهراً و 8 أيام
السبت 14 إبريل-نيسان 2012 04:37 م

السّاعةُ الآنَ .. إلا..

عَقَارِبُ الوقتِ كَسْلَى

تمتصُّني من سُكوني ..

تغتالُني وهي عَزْلا

وأرنَبُ الشّعرِ شيخٌ

في هَتكِ صَحوي تَسَلّى

عقاربُ الوقتِ مَلّت

وخادمُ الحُبّ مَلا

الساعةُ الآنَ .. صِفرٌ

هل أَذّنَ الوعدُ؟ .. كَلا!

****

الحبُّ وهمٌ لذيذٌ

وكعكةُ الشّعرِ أحلى

شيطانُهُ في تُخُومي

تبّاً له كم أَضلا

أضلّ عنّي جِبِلًّا..

وصَدّ عَنّي جِبِلا

وبعدها قامَ ينوي

تهجُّدًا في المُصَلّى

قد كان لي منذُ عهدٍ

أخًا.. صديقًا.. وخِلا

من قبلِ كسري اضطرارًا

يرومُ رفعي مَحَلا

يهيمُ في كلّ صدرٍ

وينظمُ العشقَ فُلا

ينامُ في سفحِ صنعاء

مُصبحًا في المُكَلا

وأمتطيهِ شُراعًا

إلى رصيفِ المُعَلا

وكانَ أوفَى رفيقٍ

فكيفَ عنّي تَخَلّى؟!

****

الساعةُ الآنَ دارت

وموعدُ الحبّ ولّى

الساعةُ الآنَ.. موتٌ

من كلّ ثقبٍ تَدَلّى

كَأَنّ أُمّ المآسي

تَزَوّجَتْ وهي حُبلى

وليلةُ الحزنِ عادت

عرجاءَ شمطاءَ حولا

تَثَاءَبَتْ وهي تتلو

ما قَلّ عنّي ودلا

وكنتُ من تحتِ جلدي

أموتُ جزءًا .. وكلا

أرى البداياتِ مَنْهَىً

والمُنتهى مُسْتَهَلا

يا موعدَ الحبّ طارت

أصابعي وهي خجلى

أصابعي العشرُ ثارت

على زمانٍ تولّى

ثارت على كلّ حرفٍ

يذوبُ في عشقِ ليلى

والذّنبُ ذنبي لأنّي

أحببتُ قَولا وفِعلا

صادَفْتُ ليلى بِبابي

فقلتُ: أهلا وسهلا

أحببتُ والحبُّ أعمى

يا عاذلي فيهِ .. مهلا

خلاصة الأمر أَنّي

غرقتُ رأسًا .. ورِجلا

أحببتُ ليلى .. وليلى

لا تعرفُ الحبّ أصلا!

****

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
قائد الشريفيعلى ضفاف الغربة
قائد الشريفي
عبدالرحمن غيلانلعنة المطار
عبدالرحمن غيلان
عبدالغني علي المخلافيقل لي بربك
عبدالغني علي المخلافي
د. محمد جميحثورة الروح..
د. محمد جميح
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيسلاحك للوطن ايمان
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
مشاهدة المزيد