الجيش السوداني يحقق انتصارا كبيرا على قوات الدعم السريع وينتزع أحد اكبر المدن السودانية والاحتفالات الشعبية تعم المدن انفجار مهول في أحد محطات الغاز بمحافظة البيضاء يتسبب في مقتل وجرح العشرات من المواطنين. لماذا ساعدت الصين الحوثيين سراً في الهجمات على سفن الغرب بالبحر الأحمر وماهي الصفقة بينهما .. تقرير أمريكي يكشف التفاصيل تقرير أمريكي يتحدث عن دعم الصين للحوثيين ظمن خيارات الشراكة الناشئة بين بكين وطهران ... ومستقبل علاقة الحزب الشيوعي بعمائم الشيعة الاحزاب السياسية بالبيضاء تطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن بضرورة التدخل العاجل نجاة شيخ قبلي كبير من عملية إغتيال بمحافظة إب ... وانفلات أمني واسع يعم المحافظة في ظل مباركة مليشيا الحوثي حرب ابادة في الحنكة بالبيضاء.. مليشيا الحوثي تقتحم المنطقة والأهالي يناشدون الرئاسي والمقاومة وقوات الشرعية برشلونة وريال مدريد وجهًا لوجه في الجوهرة المشعة (توقيت الكلاسيكو) موقف أمريكي من هجوم الحوثيين وقصفهم منازل المواطنين بمحافظة البيضاء أول زيارة لرئيس حكومة لبنانية إلى سوريا منذ الحريري 2010
خالد بن الوليد أعظم قدرا
من طغاةٍ رموه بغياً وغدرا
خالدبن الوليد أتقى وأنقى
من ضريحٍ أقيم للناس دهرا
مانظرنا إليه إلا هُمَاماً
مانظرنا إليه في حمصَ قبرا
هورمزٌ للفارس الشهم لاقى
في طريق الجهاد عزاً ونصرا
كم سرى في حوالك الليل حتى
طاب سعياً وطاب في الليل مسرى
فارسٌ صاغه اليقين فأمسى
في دجى النَّقْعِ والمعارك بدرا
خاض في نُصْرةِ العقيدة حرباً
إثْرَ حربٍ فصار بالمجد أحرى
كان كالطَّوْد في المعارك يلقى
كلَّ خَطْبٍ في الحرب أعظمَ صبرا
من تلاميذِ سيّدِ الخلقِ كانوا
قِمَماً في الجهاد تشرح صدرا
رفعوا راية الجهاد أُباةً
فهوى قيصرٌ وما قام كسرى
أيُّها المنكرونَ هدْمَ ضريحٍ
إنّ قتل الأطفال أعظمُ نُكْرا
إنهم يقتلون شعباً بريئاً
ويُشِيعونَ في رُبَى الشام ذُعْرا
خالد بنُ الوليد لوكان حيّاً
لأراهم بِيضَ الصّفائحِ حُمْرا
لو بكينا ضريحَه ألف عامٍ
ما خَطَوْنا إلى البطولات شِبْرا
خالد بنُ الوليد ليس ضريحاً
أو سُتُوراً عليه تُنْشَرُ خُضْرا
إنه الفارسُ الذي ظلّ رَمْزاً
لبطولاتنا وللمجدِ فخرا
هوسيف اللهِ الذي لاحَ برْقاً
في سماء الهُدى فحطّم كُفرا
لقّن الفُرْسَ ألْفَ درسٍ ودَرْسٍ
فتَواروا عن (المدائنِ ) قَسْرا
وأذاقَ الرُّومَ الهزائمَ لمّا
مَدَّ كفَّ (اليرموكِ) تفتحُ (بُصْرى)
لو سلكنا طريقَه لَبَتَرْنا
دابِرَ المعتَدينَ في الشامِ بَتْرا