بيان عاجل لوزير الداخلية التركي علي كايا
الجيش الإسرائيلي يفتح حرب وجبهات جديدة في سوريا ويتوغل في ريف درعا
بعد السيطرة على القصر الجمهوري الجيش السوداني يستعيد مواقع استراتيجية هامة في الخرطوم
إنجاز طبي غير مسبوق.. تقنية صينية تعيد الحركة لمرضى الشلل في أيام
مليشيا الحوثي تطوق منزل القاضي الشاوش بالأطقم المسلحة وتقوم بإختطافه من منزله
من عمق الصحراء بمحافظة شبوة حيث الإنسان يشيد واحات العلم ..ويفتتح مدرسة استفاد منها أكثر من ألفي نسمة
نهاية الأزمة.. برشلونة يستعيد كوبارسي من منتخب إسبانيا
دكتور سعودي يفجر مفاجئة علمية جديدة عن الحبة السوداء وكيف تقي من أخطر أمراض العصر
دولة خليجيه غير السعودية تتعهد باستثمار 1400 مليار دولار في أمريكا
أول شابة خليجية تترشح لمنصب أمين عام منظمة الأمم المتحدة للسياحة
إلي أصحاب النظرات القصيرة والمصالح الشخصية الضيقة إلي كل من نذر نفسة من أجل ماذا سيحصل علية من سيدة الذي يدافع عنة بإستماته ان شباب التغيير الأحرار لم يخرجوا لأغراض شخصية أو مطامع سياسية إنما خرجوا من أجل مستقبل مشرق وبناء دولة النظام والقانون في أرض اليمن ليصبح اليمن السعيد لا اليمن التعيس في ظل حكم هذا النظام الجاثم على رؤوسهم منذ ما يقارب الثلاثة عقود ومن أجلي وأجلك..
ووجودهم حتى الآن بقوة وإصرار وعزيمة بالرغم على ما يواجهونه من بلطجية هذا النظام وأدواته القمعية مبشر بالخير..
فقد عانينا نحن الشباب من ظلم الآخرين لنا من نظرة الاستخفاف بهذا الشباب الثائر الذي خرج ثائر في وجه الظلم بصدور عاريه وهتافات هزة عرش الظالم وأفقدته توازنه لم تثنية قوة هذا النظام ووسائل إعلامه التي تجردت من كل قيم الإنسانية وتجردت عن مهنيتها وعن نهج الرسالة الأعلامية السامية التي تحملها ونسيت إيضآ انها من الواجب ان توظف لمصلحة الشعب لا لتشويهه وحجب الحقائق من اجل الدفاع عن هذا النظام وأزلامه..
ما يستخدمه النظام من عمليات وحشية وبربرية في حق هذا الجيل من قتل ومن حملات إعتقال لكثير من الناشطيين ومن الصحفيين والأعلاميين الشرفاء الذين حملوا رسالتهم الأعلامية بإمانة ومهنية ومصادرات لحرياتهم وكل أنواع الظلم ووسائل القمع لأن هذا النظام لم يعي فعلآ ما يحدث فلسان حال النظام يقول كيف صحى هذا الجيل وانا طوال هذه الفترة مراهن على تخدير هذا الشعب والضحك علية هل فشلت كل هذه الوسائل فخرج هذا النظام بوجهه القبيح ليقوم بهذه الأعمال..
أن هذا الشباب الثائر ألذي عكس صورة الأنسان اليمني بإنة الأنسان الواعي والمتعلم والمثقف وأشعر كل يمني بعزته وفخره واثبت بإنه قادر على التغيير وفضح هذا النظام الذي عمد على تشوية صورة اليمني وجعلة رمز للتخلف والجهل بل والعنف من أجل البقاء والحفاظ على مصلحته..
لقد رفع هذا الشباب الثائر روؤسنا عالية شامخة وأقتلع جذور اليأس وزرع الأمل في نفوس اليمنيين..
ان رأس هذا النظام قد صنع لنفسه تاريخ مزيف على مدى 33 عام حتى ضن بعض الناس ان اليمن لن تعيش بدون علي صالح ولكنا نقول ان تاريخه الحقيقي المليء بالدماء والمآسي قد أنكشف وغدا سوف يظهر الحق وينجلي كما قال شاعر اليمن الكبير
غدا سوف تلعنك الذكريات ** ويلعن ماضيك مستقبلك
غدا لن اصفق لركب الظلام ** سأهتف يا فجر ما أجملك