إسرائيل تعلن اغتيال قائدين بارزين من حماس في غزة.. من هما؟
أردوغان يعلق للمرة الأولى على أزمة اعتقال إمام أوغلو ويكشف مفاجأة
اقتحام شركات ومتاجر في صنعاء لإرغام مُلاكها على دفع جبايات
الجيش السوداني يستعيد السيطرة على القصر الجمهوري في الخرطوم
مليشيا الحوثي تسخر من تهديدات ترامب
تدخل إنساني رفيع من برنامج حيث الانسان مع الصيدلي الذي دفع ثمن إنسانية كل ما يملك.... هكذا عادات الحياة من جديد مع فايز العبسي
قرابة مليار دولار خلال عدة أشهر ..مليشيا الحوثي تجني أموال مهولة من موانئ الحديدة لتمويل أنشطتها العسكرية .
اللجنة الدولية للصليب الأحمر تكشف عن دعمها للمرافق الصحية والمستشفيات في مناطق سيطرة الحوثيين عقب الهجمات الأميركية
عقوبات أمريكية جديدة على إيران وكيانات وشبكات تهريب تموّل الحوثيين
هل تغيّر واشنطن خطتها ضد الحوثيين لتكون أكثر حسماً.. أم ستكرر السيناريو؟
للجميع أن يقارن بين قيادات الجيش الوطني و قيادات الحوثيين ، و خاصة الذين ما زالوا مخدوعين و متذبذبين في مواقفهم تجاه الحوثيين ، رغم علمهم بالحقيقة.
قيادات الجيش الوطني تتقدم صفوف افرادها و ضباطها ؛ و تستبسل في القتال و النزال بشجاعة منقطعة النظير ؛ فيما قيادات الحوثيين يتاجرون بأبناء الناس المغلوبين و التائهين ، ثم يزجون بهم في محارق الموت بلا ادنى اعتبار لقيمتهم.
قيادات جيشنا الوطني يموتون شامخين و اقفين وقوف الليث المتربص بالفريسة في جبهات القتال و الدفاع عن كرامة شعب و مستقبل وطن ينشدون فيه الكرامة و العدالة و التساوي في الحقوق و الحريات وفق دستور تمضي احكامه وقوانينه على جميع الفئات من ابناء الشعب اليمني على حد سواء ، بينما قيادات الحوثي يتهارشون و يتقاتلون و يغتالون بعضهم ببعض في ضروف مجهولة و ملابسات غامضة من أجل تقاسم السلطات و الكراسي و الأموال على حساب دماء الحمقى و المغفلين و المستضعفين و التائهين من ابناء الشعب .
قيادات و ضباط و افراد الجيش الوطني ، تكونت من طلاب العلم و العلماء و انبل و اشرف و اكرم الناس الذين كانوا قدوة حسنة في مجتمعاتهم ، فيما قيادات الحوثيين تكوّنوا من الأشخاص الذين يمثلون نماذج و نُذُر السوء في المجتمع ، فهم غالباً ما يكونون ذائعي الصيت في السرقة او القتل او النهب و قطع الطرق وتعاطي المسكرات و كل ما يتمثله السوء و الشر و العادات القذرة التي تربوا و نشأوا عليها.
"قارنوا " ؛ حتما ًستدركون هنا ان لا مجال للمقارنة.
فهل فيكم من رجل رشيد.