تدخل إنساني رفيع من برنامج حيث الانسان مع الصيدلي الذي دفع ثمن إنسانية كل ما يملك.... هكذا عادات الحياة من جديد مع فايز العبسي
قرابة مليار دولار خلال عدة أشهر ..مليشيا الحوثي تجني أموال مهولة من موانئ الحديدة لتمويل أنشطتها العسكرية .
اللجنة الدولية للصليب الأحمر تكشف عن دعمها للمرافق الصحية والمستشفيات في مناطق سيطرة الحوثيين عقب الهجمات الأميركية
عقوبات أمريكية جديدة على إيران وكيانات وشبكات تهريب تموّل الحوثيين
هل تغيّر واشنطن خطتها ضد الحوثيين لتكون أكثر حسماً.. أم ستكرر السيناريو؟
نتائج المنتخبات العربية في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم 2026
خلال اجتماع موسع مع قادة الكتائب والسرايا والضباط..قائد شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمأرب يشدد على رفع الجاهزية وتثبيت الأمن
مأرب: الجمعية الخيرية لتعليم القرآن تنظم برنامج سرد القرآني ل200 طالب.
تتضمن 59 مادة موزعة على 6 أبواب.. الفريق القانوني يسلم الرئيس مسودة القواعد المنظمة لأعمال مجلس القيادة تمهيداً لاعتمادها وإصدارها بقانون
فعالية حاشدة لمؤتمر مأرب الجامع ومجلس الجوف الوطني... دعوات لوحدة الصف الوطني لمواجهة مليشيا الحوثي الإرهابية.
ألقى الرئيس الليبي معمر القذافي محاضرة عن الإسلام، وسلم نسخاً من القرآن الكريم إلى مئات من الشابات الإيطاليات، أمس، لدى وصوله إلى روما في زيارته الرابعة خلال عام.
وتعد تلك هي ثاني مرة يقوم فيها الزعيم الليبي ـ الذي يسافر برفقة حارسات ويعد نفسه من أنصار المرأة ـ بإقامة هذا اللقاء للنساء الإيطاليات، اللاتي استأجرتهن وكالة لعروض الأزياء، ودفع لهن مبلغ لم يتم الكشف عنه.
وقالت ميشيلا ـ إحدى الحاضرات ـ لنشرة أخبار تلفزيون الأسوشيتد برس، طالبة عدم ذكر اسمها الثاني، إن ثلاثاً من المشاركات تحولن للإسلام على الفور.
وقالت: «كان لقاء جميلاً وسار بشكل جيد، إنه سهل المراس للغاية، وقدم لنا نسخاً من المصحف، وقد تحولت ثلاث فتيات للإسلام أثناء اللقاء، لقد كان حدثاً جميلًا».
لكن مشاركات أخريات، عرفن أنفسهم بأنهن من الكاثوليك، أي ضمن الأغلبية في هذا البلد، قلن إن القذافي حث الأخريات على التحول للإسلام، ورفض المسيحية باعتبارها غير مهمة.
وحضر اللقاء بين 200 إلى 500 شابة، وصلن في عشر حافلات، إلى مقر إقامة السفير الليبي، بينما كانت طائرة القذافي تهبط في مطار تشامبينو بروما في بدء زيارة تستمر يومين.
وتأتي زيارة القذافي إلى إيطاليا إحياء للذكرى السنوية الثانية لمعاهدة الصداقة، حيث وافقت إيطاليا على دفع خمسة مليارات دولار لليبيا، كتعويض عن احتلالها لمدة 30 عاماً، والذي انتهى في 1943. وقام القذافي بزيارته الأولى إلى إيطاليا في يونيو معلناً بداية عهد جديد من العلاقات في أعقاب معاهدة الصداقة.
ويلتقي القذافي اليوم رئيس الوزراء الايطالي سيلفيو برلوسكوني للاحتفال بالذكرى الثانية لتوقيع معاهدة الصداقة بين البلدين في 30 أغسطس 2008 في بنغازي (شرق ليبيا) وتدشين معرض صور في روما.