آخر الاخبار

قوات الجيش الوطني تفتك بالمليشيات الحوثية جنوب مأرب.. حصيلة الخسائر عاجل.. رئيس حزب الإصلاح يلتقي قائد قوات التحالف العربي .. تفاصيل الاجتماع منظمة دولية تتهم إسرائيل بممارسة جرائم حرب في اليمن وتوجه دعوة للمجتمع الدولي جامعة العلوم والتكنولوجيا بمأرب تقيم اليوم العلمي الأول لطب الأسنان بمأرب باحثة إسرائيلية متخصصة بالشأن اليمني تقول أن الحوثيين قد يُشعلون حربًا جديدة وتكشف عن صعوبة تواجه اسرائيل في اليمن الأمم المتحدة تطلق خطة استجابة لجمع 2.47 مليار دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانية في اليمن حرصًا منها على مبدأ الشفافية.. وزارة الأوقاف اليمنية تعلن استرداد 15 مليون ريال سعودي تمهيداً لإعادتها إلى الحجاج السعودية تدخل عالم التصنيع المطور وتوقع اتفاقية تاريخية مع الصين نتنياهو يراوغ بشأن اتفاق وقف الحرب في غزة ويكذب على حماس.. ماذا قال؟ المبعوث الأممي يبيع الوهم ويتحدث حول إمكانية توحيد البنك المركزي في اليمن وصرف الرواتب واستئناف تصدير النفط

مشاهد تدمر العلاقه الزوجية
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 13 سنة و 11 شهراً و يومين
السبت 12 فبراير-شباط 2011 06:43 م
 
  

قالت دراسة أمريكية إن هوس بعض الرجال المتزايد بمتابعة مقاطع الجنس والصور الإباحية عبر الانترنت بدأ يؤثر بشكل سلبي عليهم، إذ يفقد عدد كبير من المدمنين على الانترنت شهوتهم لممارسة الجنس مع شريكاتهم ويتولد لديهم شعور خاطئ بأن النساء الحقيقيات "لا يمكن لهن إشباع رغباتهم."

و شرحت أخصائية العلاج السلوكي، أندريا كوزاوسكي، أسباب هذه الظاهرة بالقول: "بعد ممارسة الجنس، يفرز الدماغ مركب دوبامين أوكسيتوسين المسؤول عن الشعور بالسرور والحب، ولذلك تزداد متانة علاقتنا مع شركائنا بعد ممارسة الجنس ونتطلع إلى تكرار التجربة مجدداً معهم.

وتابعت: "ولكن عندما يشاهد الشخص المشاهد الخليعه ، فإن دماغه يعتاد على إفراز المادة دون وجود شريك حقيقي، وبالتالي تنحرف نقطة التوجيه في الدماغ من الشريك الحقيقي إلى الوهمي، ويبدأ التعود على اللذة المتأتية من هذه الأفلام،" وفقاً لما نقلته مجلة "تايم"

ولكن المقال لاحظ أن نتائج مسح آراء عدد من مدمني أفلام الجنس أظهر أنهم في الواقع لا يبحثون عن المتعة المتخيلة فحسب، بل عن الخيارات المختلفة للشركاء الذين يظهرون في تلك الأفلام، إذ أن لدى الكثير من الرجال رغبات دفينة في التعرف على عدد كبير من النساء.

وخلص المقال إلى القول بأن هذا الواقع يبرر ميل المدمنين على هذه الأفلام إلى محاولة تصفح أكبر عدد منها، متوقعاً ألا تنحسر هذه الظاهرة خلال الفترة المنظورة بسبب تزايد ضغوطات الحياة والمصاعب التي تواجهها العلاقات الأسرية بشكل دائم.