دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية
بن مبارك يدعو أجهزة الأمن الى ملاحقة وضبط العناصر المتورطة في أحداث الخشعة بحضرموت
بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة..
مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية
الرئيس السوري أحمد الشرع يوقع على مسودة الإعلان الدستوري في البلاد
حسم الجدل بشأن صحة ''ركلة'' ألفاريز لاعب أتلتيكو مدريد
الحكومة الشرعية تُطمئن المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين بعد قرار أمريكا حظر دخول المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة
عيدروس الزبيدي يزور المهرة بموكب مدرع وبشكل استعراضي وآليات عسكرية مد البصر لتأمينه .. فهل يشعر بالخوف ام يتعمد استفزاز الجنوبيين .
أسعار بيع وشراء العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
مبابي يعود لقائمة فرنسا أمام كرواتيا بدوري أمم أوروبا
المولد والنشأة
من مواليد صفد عام 1935، من لاجئي 1948 الذين تم ترحيلهم إلى سوريا، وحاصل على البكالوريوس في القانون.
النشاط السياسي
بدأ نشاطه السياسي من سوريا، ثم انتقل إلى العمل مديرا لشؤون الأفراد في إدارة الخدمة المدنية في قطر ومن هناك قام بتنظيم مجموعات فلسطينية واتصل بحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) التي كانت وليدة آنذاك.
شارك في اللجنة المركزية الأولى لكنه ظل بعيدا عن مركز الأحداث نظرا لوجوده في دمشق وقاعدة منظمة التحرير الفلسطينية التي كانت في بيروت.
ظل عضوا في المجلس الوطني الفلسطيني منذ عام 1968. حصل خلال عمله السياسي على الدكتوراه في تاريخ الصهيونية من كلية الدراسات الشرقية في موسكو. قاد المفاوضات مع الجنرال ماتيتياهو بيليد التي أدت إلى إعلان مبادئ السلام على أساس الحل بإقامة دولتين المعلن في 1 يناير/ كانون الثاني 1977.
عضو اللجنة الاقتصادية لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ أبريل/ نيسان 1981، وتولى حقيبة الأراضي المحتلة بعد اغتيال خليل الوزير (أبو جهاد).
محادثات السلام
بدأ المحادثات السرية مع الإسرائيليين من خلال وسطاء هولنديين عام 1989 ونسق المفاوضات أثناء مؤتمر مدريد. أشرف على المفاوضات التي أدت إلى اتفاقات أوسلو، كما قاد المفاوضات التي جرت في القاهرة وأصبحت ما يعرف باسم اتفاق غزة-أريحا.
ترأس إدارة شؤون التفاوض التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ نشأتها عام 1994. عمل رئيسا للعلاقات الدولية في المنظمة. عاد إلى فلسطين في يوليو/ تموز 1995.
تم اختياره أمين سر للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عام 1996 مما جعله الرجل الثاني عمليا في تراتبية القيادة الفلسطينية.
أفقدته دعواته المتكررة لوقف العمليات العسكرية الفلسطينية ضد الإحتلال، وضرورة التوصل لاتفاق سلام مع إسرائيل الكثير من الشعبية في صفوف الفلسطينيين، بمن فيهم أنصار حركة (فتح) العمود الفقري للسلطة الفلسطينية.
رئاسة الوزراء
تم تعيين محمود عباس أبو مازن رئيسا للوزراء في حكومة السلطة وكلفه ياسر عرفات بتعيين حكومة استمرت 4 اشهر من نهاية إبريل/ نيسان حتى بداية سبتمبر/ أيلول 2003 حين قدم أبو استقالته فتم تعيين أحمد قريع رئيس المجلس الوطني الفلسطيني السابق خلفا لمحمود عباس.
رئاسة السلطة الفلسطينية
اختير رئيسا لمنظمة التحرير الفلسطينية خلفا للرئيس ياسر عرفات بعد وفاته في 11 نوفمبر/ تشرين الثاني 2004. ورشحته حركة فتح في نفس الشهر لرئاسة السلطة الفلسطينية. وقد نجح بعد أن حصل على 62.52% من الأصوات. وفترة الرئاسة حسب التشريعات الفلسطينية هي خمس سنوات.
المصدر: مرجع الشرق الأوسط