من هي الموظفة المغربية الشجاعة التي كشفت تواطؤ الشركة التي تعمل بها ''مايكروسوفت'' مع الإحتلال الإسرائيلي؟ وماذا عملت؟
ادراج خطة الاحتياجات التنموية ومشاريع البنية الاساسية لليمن في اجتماع وزاري عربي طارئ
تراجع أسعار النفط عالميًا لليوم الثالث على التوالي
الأضخم في العالم.. الصين تبني مصنعاً للسيارات أكبر من مساحة سان فرانسيسكو
أمر مخيف يثير القلق في ليفربول.. صلاح أصيب بـ العمى
صفقة معادن موسعة تطل ثانية وفد أوكراني يتوجه إلى واشنطن ..تفاصيل
إسرائيل تكثف غاراتها شرق غزة.. وتقصف خيمة للصحفيين
الولايات المتحدة تستعد لشن عملية برية ضد الحوثيين
قرار أمريكي مفاجىء ومباشر يمس سوريا في الأمم المتحدة
عروش عمالقة التكنولوجيا تتهاوى.. خسائر فادحة بقيمة 23 مليار دولار لزوكربيرغ وبيزوس وماسك جراء رسوم ترامب
مأرب برس / خاص
لم نكن نتوقع جميعا نحن العاملون في الحملة الشعبية للرئيس على عبد الله صالح عظيم الود والتقدير الذي يكنه هذا الشعب العظيم لهذا القائد العظيم .
لقد أثبتت ألأيام أن محبة واحترام الرئيس مغروسة في نفوس اليمنيين , وهذا ما كشفته لنا حوارات عدة ولقاءات مختلفة مع عدد من شخصيات اللقاء المشترك حيث نجد أن تلك الشخصيات هي مقتنعه في حقيقة ألأمر بأن يكون الرئيس هو الرئيس لقيادة عجلة التنمية ,
لقد شعرنا ونحن نعمل انة هو القائد ولأب وهو الروح التي تدب في نفوس المخلصين لة .
لقد لمسنا في حقيقة الأمر أمور تختلج في صدور الكثيرين ممن أعلنوا مواقف مغايرة للرئيس لكن الأيام والحملات كشفت أن الرمز هو الرمز وأن صفحات التقدير تختفي أمام صريح المواجهات .
أن الحملة الشعبية في محافظة مأرب استطاعت وخلال أيام قلائل أن تكشف عن حقيقة الهوة والخلاف وعدم القناعة بالمرشحين الآخرين الذين نزلوا في مضمار السباق كونهم قد نافسوا علما لة رصيده الذي يعتز بة ومنجزاته التي يفتخر بها طيلة سنوات الحكم الماضية .
أنني وأنا أكتب هذه الكلمات التي تفصلنا عن يوم الاقتراع بعدة ساعات أستطيع أن أقول أن نصرا رائعا ونتيجة مظفرة في طريقها للعلن .
أدهشنا البسطاء وتحيرنا من العقلاء والوجهاء فالكل يعلن أن الرئيس هو رصيد الشعب ومشعلة الذي رفع اليمن عاليا وحقق الكثير ونطق بكلمات الحق في ساعات لم يجرؤ الكثير من زعماء العرب على قولها , حقا أنة رجل يستحق منا الكثير من الوفاء لأنة هو من بدأ الوفاء لهذا الشعب فسر بنا ونحن جنود النصر نهتف بالعلاء أنت قائدنا وأنت ربان السفينة وما للقيادة إلا أهلها .