خليجي 26: البحرين أول المتأهلين بعد فوزها على العراق والمباراة القادمة أمام اليمن فرار عشرات الطلاب من أكاديمية حوثية للتعليم الطائفي في صنعاء .. سقوط بشار يربك محاضن المسيرة الطائفية عاجل: صدور قرار لرئيس مجلس القيادة وكيل أمانة العاصمة يدعو وسائل الإعلام لمواكبة معركة الحسم بروح وطنية موحدة شاهد الأهداف.. مباراة كبيرة لليمن رغم الخسارة من السعودية مصادر بريطانية تكشف كيف تهاوى مخطط تشكيل التوازنات الإقليمية بعد سقوط نظام الأسد وتبخر مشروع ثلاث دول سورية توجيه عاجل من مكتب الصحة بالعاصمة صنعاء برفع جاهزية المستشفيات وبنوك الدم وتجهيز سيارات الإسعاف ما حقيقة خصخصة قطاعات شركة بترومسيلة للاستكشاف النفطية في اليمن أبرز خطوة رسمية لتعزيز الوسطية والاعتدال في الخطاب الديني في اليمن وزير الأوقاف يفتتح أكاديمية الإرشاد مدير عام شرطة مأرب يطالب برفع الجاهزية الأمنية وحسن التعامل مع المواطنين
من خلال قراءة واقع الحال في اليمن عمومه فاننا نرى ان ما يسمى باحزاب اللقاء المشترك .. عفوا الشقاء المشترك.. قد هبة هبتها الشعبيه ولكن ليس كما روج لها بعض قيادات المشترك ولكن الهبه جاءت هذه المره لانقاذ نظام صالح المتهالك فقد شكلت الهبه طوق نجات مكن صالح من اطلاق ما يسمى بالمبادره فتلقفها اقطاب المشترك .. وهم فعلا مشتركون مع الحاكم في تقسيمنا .. ولهم اهداف مشتركه بالسيطره على الجنوب اولا وباقي اليمن ثاني. والحفاظ على السلطه في اطار القبيلة والطائفه .. وهذا الواقع مهما حاولوا ان يعددو اسمائه ويغيروا اوجهه. فهم ليسوا مستعدون لقبول حكم القانون ولا لتبادل السلطه .
لا اود ان اطيل فلست ممن يسهب بالحديث ولكني اود ايصال فكره وقناعة ترسخة عند الكثير من المفكرين والمحللين والمطلعين على واقع البلد اليوم فالمشترك ادرك انه اذا استمر بالضغط عند طريق الشارع وعن طريق الاحتجاجات السلميه فهذا وبلا شك سيادي الى انهيار نظان صالح كما حدث في تونس ومصر فالشارع صار مهياءً للتغيير وهذا ما جعل المشترك او على الاقل اقطاب المشترك المتحالفين مع النظام من خلف الكواليس من خلال الحلف القبلي او الطائفي .. يغيرون وجهتهم الى الطاوله بل وقد وصلوا الى اكثر من هذا فقد تبراؤا من المسيرات وقالوا انها لا تمثلنا .
والايام القادمه ستاكد لكم صحة ما اقوله اضافة الى تصريحات المشترك الصريحه في هذا .
ولكن الطوفان كما ارى سياخذ الجميع وارى ان يرحلوا جميعا الى جده ويكملوا حوارهم هنالك .
وللقصه بقيه في لقاء قادم