لأول مرة… الأردن وسوريا والعراق وتركيا في اجتماع عاجل يناقش التعاون الأمني في عمان
نصائح لا غنى عنها للأم المرضعة خلال رمضان.. الإفطار واجب بهذه الحالة
وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية
الكشف عن تفاصيل نجاح جديد للمقاتلة التركية قزل إلما في اختبارات الطيران
الكشف عن ضبط كميات من الأسلحة والذخيرة بأوكار فلول النظام السابق في اللاذقية
على ناصر محمد: نؤيد مشاركة الحوثيين والانتقالي في الحكم باليمن
حبس طبيب كويتي 5 سنوات وتغريمه اكثر من ثلاثة مليون دولار
القضاء البريطاني يرفض طلبا من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بشأن نهائي دوري الأبطال 2022
تمديد إيقاف حارس ميلوول إلى ست مباريات بعد إصابة ماتيتا المروعة
حيث الأنسان يصل صعيد شبوة ويرسم ملحمة إنسانية ينتشل مهندسا أقعده المرض الى مهندس يدير مشروعا هندسيا ناجحا
فريدٌ بميراثي الناصعِ
ومجدٍ كهذي الربا فارعِ
ثمانٌ وخمسون أبليتُها
دبيباً من البيت للجامعِ
تحيط برأسي وفي سُرّتي
قرونٌ سرابيّةُ الطابعِ
جَمَعْتُ المعاني وأضدادها
وسَمّيتُها سيرةَ البادعِ
ففي سَلّتي باقةٌ من فتوح
ورائحةُ القاعدِ الخانعِ
وجُمْجُمَتي من عظامِ المغول
و طاقيّتي من رؤى (نافع)(1)
تحمّلتُ ما ناء بالأولين
من النكد المُزمن الناقعِ
ميولي لـ(يوتوبيا) الثائرين(2)
وأعتزّ بالمذهب الواقعي
***
تتلمذت عامين في ( نقعةٍ)
وعاماً لدى (مقبل الوادعي)3
وكان أبي ناقداً ماهراً
له حبكة المتقن الصانع
يقيس (أرسطو) على (مالكٍ)
و(جان جاك رسُّو ) على (الشافعي)
ويسخر من وطأة الروماتيزم
ويهزأ بالوضع والواقع
ويروي الأساطير عن (شِكْسِبير)
وعن (مصطفى صادق الرافعي)
****
يتبع الجزء الثاني