ثنائية نونيز في اللحظات الأخيرة تمنح ليفربول الفوز 2-صفر على برنتفورد بلاغ لكل شركات الطيران العالمية بمنع نقل اي إسرائيليين او ايرانيين الى دمشق تفاصيل محادثات احمد الشرع مع محمد بن زايد .. إسرائيل تتحدث عن خطة دفاعية لانسحابها من غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدشن امتحانات المفاضلة لمنح التبادل الثقافي للعام الجامعي 2026 - 2025م بجامعة إقليم سبأ وزير الأوقاف يستقبل وفدًا من الإدارة السورية الجديدة بمكة المكرمة ويتلقى دعوة لزيادة دمشق تكريم الرائد الكشفي علي حشوان في الملتقى الكشفي الدولي الثالث في الكويت تكريم أوائل طلاب مدارس النازحين بحافظة مأرب عدن: الصحفي ''أحمد ماهر'' يغادر سجن ''بئر أحمد'' سيء الصيت بعد فترة طويلة قضاها في زنازين المجلس الإنتقالي تفاصيل عرض مغري قدمه الهلال السعودي للمصري محمد صلاح
**الإهداء الى سلاَّم التلاّّحة وعلي عبد الملك التعكري (الملك)
مساءُ القصيدةِ والهندُ ملءُ الجفونِ
مساءُ القصيدةِ والهندُ ملءُ العيونِ
وأنتِ البعيدةُ يا (أمَّ أوفى) على جمرةٍ من هراس ٍوشوكٍ
على أيَّ جنبٍ ؟ وليلُ القرى جمرةٌ من شقاقٍ
وحاطبُ أوديةٍ من نفاقٍ
***
مساءُ القصيدةِ أسرارُها من حريرٍ
وأوتارُها من حريرٍ
وأسمارُها
من سلامٍ
وأمْنٍ
ومتكأٍ مطمئنٍ
عليكِ السلامُ
هنا يستريحُ الوغى
والوشاياتُ من حربها والظنونِ
***
مساءُ القصيدةِ من ليلها في سُباتِ العروسِ
ونومِ العروسِ
وليلكِ (سلمى) بذي خالياتٍ
متى يرقدُ النومُ في سربهِ مطمئناً
ويهنأُ بين العيونِ ؟!!!
***
القصيدة القادمة بعنوان "عمائم محترقة" (عمودية كلاسيكية)..
شاعر وناقد أدبي
a.monim@gmail.com