حيث الانسان يوجه الأنطار عشية عيد الأم العالمي على نموذج فريد لنظال الأم اليمنية وكيف أحدث المشروع المستدام في حياة بائعة العطور
بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
وفاة أسطورة الملاكمة الأميركية
بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع
عاجل: غارات امريكية تستهدف مواقع الحوثيين في مأرب والجوف
السفارة الأمريكية بإسرائيل توجه تحذيرا خاصا لرعاياها
تقرير: الحوثيون يرتكبون 1900 انتهاك بحق الصحفيين في اليمن وحجبوا مئات المواقع الإلكترونية
تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟
عاجل: غارات عنيفة على مطار الحديدة
مما لا شك فيه أن أي فعاليات ديمقراطية ومسيرات ما هي إلا ترجمة لرقي الشعوب
ومن منا لا يتمنى مثل هكذا ديمقراطية في بلادنا وها نحن على أعتاب وصول مسيرة ديمقراطية من شباب تعز العز . ولكن من الجانب الأخر بدأت بعض المجموعات التي ترى أن فلانا غير مناسب بالتحرك والتدخل في المؤسسات وإصدار قرارات عزل وطرد من ذاتها فهل يجب أن نرى ونحكم ونطبق الحكم من خلال تلكم المجموعة هنا وهناك .
والمصيبة المره وجميعنا يعلم كم يحوي اليمن من فئات ومشيخات كلا له رؤيته . فالبعض في مذهبه الديمقراطي يرى أن فلان غير أهل لمنصبه بينما يرى البعض الأخر انه أهلا له ويرى طرف ثالث ان الطرفين كلاهما ليسو أهلا لاختيار المناصب .... و أل فلان يرون آل علان ....وبيت كذا يكرهون بيت كذا لثأر بينهم... وهكذا كلاً سيأتي ليغير من يراه مناسبا ويصبح الحال كما يقال يفسد الطبخ كثرة الطباخين .. هل لنا الحق في الحكم والتنفيذ ..وكيف سيأتي نظام يجمعنا ونحن نسير بخمسين دستورا لا يجمعها سوى لون الغلاف واسم الدولة الذي هو أيضا تعرض للتغيير من بعض من يرون بالانفصال ومن هنا نرى انشقاق واضح يهدد الوضع ويجعلنا نسير نحو دويلات ودساتير و مشايخ وسادة وعبيد .... وفي الأخير أقول يا شباب اليمن أتحدو وحددوا لجنه واحده يتفق الجميع عليها ويلتزم بها ليتم التعامل عبرها مع كافة الأطراف ... لكن ان نقول ثورة الشعب ونعطس فهذا دليل أنفلونزا المتارس ...
فصدقوني ان كل مواطن رئيس جمهورية نفسه ...
deek_777@hotmail.com