عاجل .. وزير الدفاع اليمني : القوات المسلحة وجميع التشكيلات العسكرية في جهوزية عالية وسنتعامل بحزم مع أي مغامرة حوثية
في أمسية رمضانية لرابطة الجرحى بمأرب.. بلغيث: القيادة السياسية تقدر تضحيات الجرحى
من أعماق سقطرى.. حيث الإنسان يوثق حضورا إنسانيا جديدا ويغير مسار حياة ابو سلطان
حزب الإصلاح في اليمن يوجه دعوة للأمم المتحدة ومجلس الأمن بخصوص العدوان الإسرائيلي على غزة
تقرير دولي.. اليمن خامس أكبر أزمة نزوح داخلي في العالم وأعداد النازحين ستصل الى اكثر من 5 مليون نازح ..
مركز الفلك الدولي يكشف عن موعد عيد الفطر 2025 وغرة شهر شوال
عاجل ...الجامعة العربية تكشف عن أدوات المواجة مع إسرائيل ردا على المجازر الإسرائيلية في غزة
وزارة الدفاع الأمريكية: مصممون على تدمير قدرات الحوثيين العسكرية
أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
تفاصيل لقاء الرئيس رشاد العليمي مع سفير تركيا
التستر على ضحايا covid- 19 في مناطق سيطرة المليشيا، والغموض وعدم الشفافية في عرض ما يجري لغز غامض نعرف بعض خباياه، ونجهل البعض الآخر.
لكنه في المجمل ضمن جرائم تلك الجماعة الكهنوتية، فهو يسهم في قتل من تبقى من اليمنيين ممن لم تقتلهم أو تتسبب في قتلهم تلك الجماعة.
الأخبار الوارد من تلك المناطق مرعبة، وهم لم يعترفوا سوى بأعداد بسيطة للغاية والغريب أن معظم الإعلانات عن وفيات فيما مضى!!
وقياسا بحجم ما يصل من أخبار وتوقعات لانتشار الفيروس المعهودة في حال وصوله لأي بلد فإنها تعد أرقاما غير منطقية سواء في أعداد المصابين وأماكنهم أو في عدد الوفيات!!
العجز سيد الموقف في مواجهة الجائحة من خلال خدمات صحية يعرف الجميع وضعها؛ لكن المفترض أن تكون المواجهة- عبر الدور المجتمعي سواء في العزل والتباعد الاجتماعي أو النظافة- فاعلة ومكثفة.
وذلك لن يتأتى سوى من خلال شفافية مطلقة في كشف تفاصيل ما يجري للشعب (أقول الشعب وليس الرعية)،
لكن يبدو أن الكمامة الضخمة التي لبسها الفيروس محمد علي الحوثي هي الأهم باعتبار حياته ومن على شاكلته أغلى!!!
ولا نبالغ إذا قلنا إن جائحة كورونا تهدد حياة من تبقى من اليمنيين ممن سلموا من القتل، او الموت بأوبئة أخرى، وهو يتعرض لحالة غير مسبوقة في التاريخ من الكوارث والأوبئة المتبوعة بمآسي وآلام تنأى بحملها شعوب الأرض، وأولها كارثة الإنقلاب التي تمثل أم الجائحات، وأصل المصائب والرزايا، وأبا الفيروسات.