تعز ومأرب يُعيدان وهج ثورة 11 فبراير.. تقرير مصور
ترامب يطلب معادن نادرة من أوكرانيا بدل شحنات الأسلحة
إردوغان: إسرائيل تحاول التنصل من بنود اتفاق وقف النار بغزة
الأمم المتحدة توقف أنشطتها مؤقتًا في المعقل الرئيسي للحوثيين
الحوثيون يطلقون حملة ضد الوظائف النسائية في اليمن
استعدادات يمنية لتوقيع اتفاقية مع صندوق النقد العربي لجدولة الديون
توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين
مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
غُزِِيَ القضاءُ فكل شيءٍ عاري
كيف الخلاصُ وللفساد مجاري
وُضِِِِعَتْ مُخَصَّصَةً لِتَقتُلَ أمةً
تَنْعِي العدالةَ من لظى الفجار
فَقُوَى الخفاء تنوعت أنماطها
طبْعَ الوقاويقِ أو في ظلفِ أبقار
زُمَراً (لِمَاسُونٍ) تُمَنْهِجُ خِطة
ومراضعاً لِلَئيمها السمسار
وسفاهةً و صفاقةً و منافذاً
لِعَمَالة الأحقاد و الأوزار
ولكل وقت للرذيلة مبدء
أبعاده بحر من الأقذار
شبح الأمانة للخيانة سلم
درجاته ملأى من الأصفار
تهب النذالة (بصمة) تثني بها
غضب الحليم وصولة الأ نمار
وتشيد من ضعف الطفولة قوة
تبغي وتطفي شعلة الأفكار
وتدنس الشرف الرفيع مواقعا
جهلا وتفني نخوة الأحرار
وتصوغ من بيع المزاد مراهقا
وسياسة تبنى على الإهدار
أعوانها أوغاد قوم كلهم
لا يرقبون لجنة أو نار
رضعوا من الإجرام كل نقيصة
وتنكروا للفضل والأقدار
وتوارثوا حرب الحقائق جملة
بوسيلة(التحريف) والإصرار
بضياعها برهانها أهدافها
حتى إذا جاءت من الإقرار
فحياتهم (عيش)(بزور) كلها
و بغيره تبا لها من دار
بل هكذا زرعوا صرعى لتربية
لا يعهد ون بها معنى لأ ضرار
صك لمغفرة يغتالهم سلفا
يعمي بصائرهم من قبل أبصار
فما اتباع رشاد عندهم ظفر
أما سبيل الردى نيل لأ وطار
وذي وقائعهم تروي سرائرهم
وهو السلوك تراجم الزنار
.................
فتن تعلب للمطابخ جهرة
وحلولها سحب من الإدرار
تحكي مساقطها فوضى منابتها
وتري الخبير غياهب الأسرار
أطوار خستها من جنس بذرتها
وهي الثمار وعلة الإخسار
فإلى متى هذي المودة زلفة
يقضى بها في نصرة الأغيار
بولاء حزب أو برنة هاتف
يكن الإكاف فصاحة المضمار
رصيد خامسها في ضرب سادسه
خدع يوثق مذهب الأحبار
بأنامل التمييع يكتب حتفه
وأظافر التلميع للإقبار
أو ما ترى موت المقاصد غاية
للناكثين و ملتقى الأشرار
فذه العقيدة دينها رهب فلا
لكتابه وحديده الجبار
وكذا النفوس دماؤها أعراضها
وعقولها ورخيصة الأسعار
وبمثل تلك المال يفقد عصمة
حيث الأثيم وسنة الإفقار
أفلا يرى هذا الجهول معاصيا
تكفي وتنشىء معمل (الإكفار)
بتهافت وتخلف و تتبع
للباقيات وعورة الإخبار
غزي القضاء فكيف كيف المخرج
من (حيص بيص) وظلمة الآصار