وزير الدفاع الأمريكي يصل القاهرة ويلتقي بنظيره المصري لمناقشة ملفات الحرب في المنطقة
مدير مرفأ بيروت يفاجئ اللبنانيين: لا نملك صلاحية التدقيق في محتوى البضائع
العميد طارق: السلام مع الحوثي أصبح مستحيلاً والحل العسكري هو الطريق الوحيد ولدينا تواصل مع المجتمع الدولي والتحالف
ضباط امريكيون يدرسون انعكاسات استنزاف ترسانة أسلحتهم الدقيقة في اليمن في حال اندلاع حرب مع بكين
وزير الدفاع يعزي الشيخ منصور الحنق في استشهاد نجله
مدير ملف اليمن بقناة الجزيرة يناقش عبر عشر ملاحظات جوهرية واقعية سيناريو إطلاق عملية عسكرية برية ضد مليشيا الحوثي.. بعد تقرير CNN الأمريكية
شاهد: الآلاف في تعز ومأرب يخرجون دعمًا وتضامنًا مع غزة
أمريكا تتوعد الدول التي تدعم الحوثيين أو تتحدى قرار حظر استيراد الوقود الى موانئ اليمن الخاضعة لسيطرتهم
عاجل .. بيان ناري من الخارجية الأمريكية بعدم التسامح مع أي دولة تقدم الدعم والمساندة للحوثيين وتوجه تهديدا خاصاً للمليشيا
قرار للأمم المتحدة بشأن طبيعة عملها في مناطق سيطرة جماعة الحوثي باليمن
تقولين – كذباً – بأنك في حالة طقس ٍ روحية . .
وأنت في حالة طقس من عذاب النفس وغربةٍ نفسية . .
مشكلتكِ – سيّدتي - أنكِ تنسَينَ أنك تنشرين طقسك القارّ والحارّ من حولي . .
في جوّ ٍ من الشِّعر والشعورية . .
فهأنذا أشعر بطقسك البارد في كل الزوايا . .
يكاد يجعل مني قطعاً ثلجيّة . . .
فكيف بكِ أنت . .
وأنت تسكنين ذرى المناطق القطبية؟!
كيف بك أنت . . .
وأنت لستِ كالدّببة القطبية . . .؟!
لا فروَ يردّ عنكِ شدة البرد أو بردَ الشتاء . .
ولا حتى تصطحبين معك معطفاً أو طاقية ؟!
وهأنذا أشعر بطقسك الحارّ . . .
إنني أكاد أحترق من شدّته . .
كزهرةٍ نابتةٍ في تربةٍ صحراوية !!
فكيف بكِ أنتِ . . .
وأنت تقبعين تحت قرص الشمس . . .
في أيام القيظ الحارّة . . .
وفي غربة النفس الاستوائية ؟!
لأكن أحمق – في نظرك – لبعض الوقت . .
لا أعي شيئاً . .
ولتكوني أنت في غاية الذكاء والعبقرية . . .
فلماذا – إذن – حين أسألك عنكِ . . .
تفرّين منكِ إليكِ . .
كقطةٍ أليفةٍ ضيّعت كلّ الاتجاهات . . . ؟!
لماذا . . .؟!
ثمّ تعودين – يا سيدتي – من جديدٍ لتنشري طقسكِ من حولي . . .
وتنسَـين كعادتك . . .؟!
تنسَـين أنكِ امرأة مزاجيّة !!
لماذا تنسَين أنكِ تحشرينني معك برداً وحراً . .
في كل زاويةٍ من زواياكِ . . .
وفي كل تفاصيل حياتك اليومية . . .
ثم تُـلقـِينني في العراءِ أمضغ وجعَكْ . . أمضغ ألمَكْ . . .
وأبكي من شدة القهر . .
أبكي ألماً . .
على الإنسانة الجميلة والإنسانية ؟!