تصريحات مدرب منتخب اليمن للناشئين بعد الخسارة من اندونيسيا وقبل لقاء كوريا الجنوبية
لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
حتى لا يغضب ترامب وأمريكا.. فصائل مسلحة مدعومة من إيران تعلن لأول مرة استعدادها نزع سلاحها
الإعلان عن مفاوضات غير مباشرة بين أمريكا وإيران
الحوثيون يعتقلون نائب رئيس جهاز المخابرات التابع لهم و يعترفون بمقتل قيادي آخر بضربة أمريكية
أمطار متفرقة مصحوبة بالرعد على المرتفعات الغربية في اليمن
ما فوائد التعرق؟ ولماذا يحدث خلل في التعرق الطبيعي
هام وضروري للنساء- هذا الشاي مفيد لعلاج تكيس المبايض
ألفٌ...ألِفَ الخصام عِراكنا ما بيننا
باءٌ...برزت لـــــــنا أحـــــــــــقادنا
تاءٌ...تجمَّع شملُنا لكن على تمزيقنا
ثاءٌ...ثارت بِنا ثاراتُنا
جيمٌ...جفـــانا ربُنا حينَ احتوانا غدرُنا
حاءٌ...حقُرت بِنا أوطاننا
خاءٌ...خسِرنا عِـــــــزنا
دالٌ...دنَـــت آجــــــــالُنا مسبوقةً بِجراحِنا
ذالٌ...ذوى إيمـــــــاننَّا
راءٌ...رأينا ذُلــــنا يقتــــاتُ من خذلاننا
زايٌ...زادت بنـــــــــــا أحمـــــــــــــالُنا
سينٌ...سئِمنا حالنا وانتكست ثوراتُنا
شــينٌ...شــــــــرِبنا سُــــــمنا من أيدِنا
صادٌ... صِرنا غُثاءً مُنتِنا وصدى النحيبُ أجابنا
ضادٌ...ضعُفنا كُلنَّا وغدا الثُغاء أنيــننا
وغدا ضعيفُ عدونا يأكُل من قُطعاننا
طاءٌ...طعناتنا غدرت بنا
ظاءٌ...ظَلَمـْـــنَا بعضُــــنا
لِنُذيقَ بعضاً بُغضَــــــنا
حتى يــرى سفاحـُـــــنا؛بِذراتِهِ نبــــتت بِنا
عَينٌ...عَكفت هُنا أقدارنا في حُفرةٍ لم تُلقِنا
غَينٌ...غلاءٌ هَـــدَّنا حتَّى وهت أجــــسادُنا
فاءٌ...فأرٌ ذليلٌ باعـــنا...
شرِب الدِماء ودمــعنا مُنـــذُ أمتطــــانا أزمُنا
ليصير فينا كما زعــم رأساً لنا و زعـــــيمنا
ويكون فيـــنا رابِضــــاً مُستنــــــــفِراً أحزاننا
قافٌ...قتلنا حُلــــــمنا وصراعُنا سكب الفـنا
كافٌ...كفـــــرنا ربنا حتَّى تمــادى غــــــيُّنَا
لامٌ...لبِسَ العدوُ إزارنا؛ وشكى العراءُ عرائنا
نونٌ...ناموا على صرخاتِنا من أيقظوا آلامنا
هاءٌ...همومٌ حولنا عصفت بِنا
واوٌ...وُلِـــــدَ الولـــــيدُ مُكـــفَّنَا
ياءٌ...يئِس الغيـــــور مِــــطالنا
حين استقى نُكراننا
وصدودنا وعُوائنا
في وجهِه بِغُرورنا
ولأنَّهُ لـــم يُجْـــــــدِنا
صـــارَ سفيهاً بيننا
حتى ولو شق السماء
حتَّى ولو عبر البِحار؛وأقام فيها عرشنا
حتى ولو صنع النجوم مواطِنا
لن يُجــــــــــــــــــــدنا
مازال يُدعى نِـــــدَنا
فنِعالُ من عبِثوا بنـا
هيَ ما استحق ولائنا
إن الذي باعوا الوطن
قبضوا الثمن؛ وتفننوا في وئدِنا
بُعداً لنّا
أُفٍّ لنّا
تباً لنّا
وتلبَسَ الكفن المُنى
إن عادَ فينا حاكِماً من باعنا...!
بُعداً لنّا
أُفٍّ لنّا
تباً لنّا
إن لم نصُن ثوراتِنا
ونموتَ دونَ حياضِنا...!