مليشيا الحوثي تسخر من تهديدات ترامب
تدخل إنساني رفيع من برنامج حيث الانسان مع الصيدلي الذي دفع ثمن إنسانية كل ما يملك.... هكذا عادات الحياة من جديد مع فايز العبسي
قرابة مليار دولار خلال عدة أشهر ..مليشيا الحوثي تجني أموال مهولة من موانئ الحديدة لتمويل أنشطتها العسكرية .
اللجنة الدولية للصليب الأحمر تكشف عن دعمها للمرافق الصحية والمستشفيات في مناطق سيطرة الحوثيين عقب الهجمات الأميركية
عقوبات أمريكية جديدة على إيران وكيانات وشبكات تهريب تموّل الحوثيين
هل تغيّر واشنطن خطتها ضد الحوثيين لتكون أكثر حسماً.. أم ستكرر السيناريو؟
نتائج المنتخبات العربية في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم 2026
خلال اجتماع موسع مع قادة الكتائب والسرايا والضباط..قائد شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمأرب يشدد على رفع الجاهزية وتثبيت الأمن
مأرب: الجمعية الخيرية لتعليم القرآن تنظم برنامج سرد القرآني ل200 طالب.
تتضمن 59 مادة موزعة على 6 أبواب.. الفريق القانوني يسلم الرئيس مسودة القواعد المنظمة لأعمال مجلس القيادة تمهيداً لاعتمادها وإصدارها بقانون
لا يزال العمل قائماً على قدم وساق لإنشاء أول مصنع للأطفال في العالم، تحت إشراف طبيبة هندية تستغل حاجة النساء الفقيرات بتأجير أرحامهن لعائلات غربية مقابل مبلغ من المال، بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية
المشروع هو خطوة جريئة من قبل الدكتورة نيانا باتل، لتطوير المركز الذي تديره حالياً، ويضم 100 من النساء الحوامل تدفع لكل واحدة منهن مبلغ 5 آلاف يورو، رغم أنها تتقاضى ما يزيد عن 17 ألف يورو (28 ألف دولار) مقابل كل طفل.
عيادة لإنتاج الأطفال
ويتم بناء العيادة الجديدة في مدينة أناند التابعة لولاية غوجارات الهندية، وستزود بشقق مخصصة للزوار الاجانب، وطابق للأمهات البديلات ومكاتب وغرف للتوليد وقسم للتلقيح الصناعي ومطاعم ومحلات للهدايا أيضاً.
وكانت الدكتورة نيانا أشرفت على توليد أكثر من 600 طفل لصالح عائلات غربية ميسورة، وكشفت لتلفزيون بي بي سي في برنامج وثائقي أنها تلقت تهديدات بالقتل، وتواجه اتهامات باستغلال الفقراء بهدف الربح.
المال مقابل الأطفال
وتخطط بابيا إحدى الأمهات البديلات، لشراء منزل من المال الذي ستحصل عليه من زوجين أمريكيين، وسبق لها أن اشترت سيارة وبعض الأثاث، فيما تمكنت أخرى تدعى فاسانتي من إرسال إبنتها إلى مدرسة أجنبية بواسطة المال الذي حصلت عليه من هذا العمل.
وتعاني بعض العائلات الأجنبية من مشاكل تتعلق باستخراج أوراق ثبوتية للأطفال، وسبق لامرأة كندية أن علقت في الهند مدة 4 أشهر قبل أن تحصل على الاوراق اللازمة.