الجيش السوداني يتقدم نحو وسط العاصمة ويقترب من القصر الجمهوري دولة عربية تستهدف حفر 40 بئرا للتنقيب عن النفط والغاز في 5 مواقع 17مليار دولار واردات نفط أمريكية من 5 دول عربية تصعيد في الضفة..و اقتحامات لنابلس والخليل تصعيد حوثي في مأرب بعد تصنيفهم كمنظمة إرهابية احتجاجات غاضبة تنديداً بتدهور الأوضاع المعيشية وانهيار العملة في الضالع جنوبي اليمن قطاع الحج والعمرة باليمن يعلن إيقاف اشتراط لقاح الحمى الشوكية للمعتمرين خدمات إلكترونية جديدة تطلقها وزارة الأوقاف للتأكد من قوائم الحجاج والمنشآت الرسمية الإنتقالي يتنصل من المسؤولية ويستنجد بالسعودية والإمارات.. ومأرب تنقذ عدن من جديد بيان عاجل للتكتل الوطني للأحزاب: ''نحذر من عواقب وخيمة للإنهيار الإقتصادي والخدمي وندعو لتحرك حاسم وإقالة كل المسئولين الفاسدين''
كأنّك كنتِ تخافين عنّي
,كأنّي
,أتيتُ الى ضفتيك ارتحالًا
على ضوء قلبي
وشهقةِ حبي
أُغنّي ..
كأني أتيتُ إلى نهرك العذب,
انشرُ ذنبي
وأخطاء قلبي
أتيتُ...
وقد كان ذنبي
ينوء بجنبي
إلى نهرك العذب امشي ذليلًا
كأنّك..
ربّي.
.................
أتيتُ ,بقايا فؤادٍ ودمْ
على صهوةٍ من أنين الألم
وكنتِ بعينيك مثل السماء
تضيئين دربي
دعيني –إذن –في ظلال السماء
ألملم أشلاء حبي
الملم قلبي.
...............
أتيتك, احمل طفلا يتيمْ
وجرحًا عقيمْ
هنا بين جنبي
أتيتك ,احمل ثأرًا قديمْ
فلولا سألتِ
:لماذا أتيتك
اقتات جرحي
وثأري القديم؟
ولمّا سألتك
:هل تسمعين الدعاء
وهل تنزلين المطر؟
أجبتِ :نعم
بلفتة عشقٍ
وبعضَ الألم
فهل كنتِ حقاً تخافين عنّي
وتدرين أنّي...
سأبقى وحيداً بغير الألم؟
لذالك قررتِ أن تمنحيني!
ظلال الحياة
وضوء الوجود
وتغريدةً في ظلال الأماني
أزاحت عن القلب بعض القيود
......
هنا في صقيع اللقا منتهاي
هنا في حريق النوى مولدي
هنا كنتُ أُنهي ربيع الحياة
جنوناً من الحب كي تبتدي
خشوعًا له تحتَ جنحِ الظلامِ
أُصلّي ونارُ الهوى معبدي
دعيني أغردْ شوقاً إليك
وشوقاً إلى جهشتي غرّدي
وإن كنتُ يوماً أطلتُ السجودَ
لعينيك ,أرجوك لا تسجدي.