عملاق التكنولوجيا في العالم.. يكشف عن ثلاث وظائف فقط ستنجو من سيطرة الذكاء الاصطناعي
مليشيا الحوثي تفجر الوضع عسكريا جنوب اليمن ..مواجهات عنيفة بين القوات الحكومية ومليشيا الحوثي
الذهب يخترق مستوى 3100 دولار على وقْع تنامي مخاوف الحرب التجارية
شهداء وجرحى في ثاني أيام العيد.. وحركة نزوح واسعة من رفح وخانيونس
حيث الإنسان يختتم موسمه بتحقيق أحلام الطفولة بمدينة مارب .. سينما بلقيس للأطفال مهرجان الفرحة وموسم الثقافة
مباحثات أمريكية فرنسة وتبادل معلومات لتعزيز استهداف مليشيا الحوثي
مَن هي هند قبوات؟.. المرأة الوحيدة في الحكومة السورية الجديدة
أنس خطاب.. من ظل الاستخبارات إلى واجهة داخلية سوريا..
إدارة ترامب تعلن رسمياً حلّ أحد الوكالات الأميركية الدولية بعد فضائحها الداخلية وفسادها الاداري
رئيس هيئة الأركان يصل الخطوط الاولى الجبهات الجنوبية بمأرب لتفقد المُقاتلين
إن شئت فاخمد راحتيك بكاسي
إني القتيل على يديّ حرّاسي
ما رِمتُ أسباب الحياة بأسهمي
إلا وَكان ضحيتي أقواسي
من سوف يمسح يا رفيقة جهشتي
أم من يهدّأ ما يهيجُ براسي؟
أنا دَمعةٌ ثكلى وما خُلقَت لها
عند المآتمَ مقلةً بقياسي
يا حبُ أورَقَتِ القصيدةُ في يدي
جرحًا و يا حبي تعبتُ مآسي
لو كان ما ألقاهُ عندَك لحظةً
تلقى الوجودَ به لذُبنَ رواسي
هل كان حَقُك، أن تمزقَ مُهجَتي
عنّي وتسلبُني جميعَ حَوَاسي؟
ما كنتَ عندَ جنون لَيلي نَسمةً
حتى تفرقني أنا وَنُعاسي
من لي فأدفن بين جنبي خنجرًا
مدمى، وقاتلتي بلا إحساسِ؟