عاجل.. إعلام عبري: ''أضرار مادية تسببت بها شظايا إثر اعتراض صاروخ أطلق من اليمن''
أميركا تتوعد الحوثيين بمزيد من الضربات وتعترف بتأثر شحنها البحري واضطرار سفنها لتغيير مسارها
هيمنة السوق وجبايات الحرب .. الحوثيون يعلنون الحرب على مزارعي الثوم ووكالات بيعه .. الاهداف والغايات.
للرجال- 6 فوائد تقدمها بذور الشيا للعضو الذكري
مع ارتفاع درجات الحرارة.. تناول هذا المشروب الطبيعي لترطيب الجسم خلال رمضان
انتهى الأمر.. فيفا يمنع النصر السعودي نهائيا من المشاركة في مونديال الأندية
تصفيات كأس العالم.. نظرة على ترتيب 9 منتخبات عربية آسيوية قبل مباريات الجولة الثامنة
إعدامات ميدانية في مناطق التوغل .. وسقوط عشرات الضحايا بينهم صحافيان في غزة
كسوف الشمس يوم 29 مارس وما الدول العربية التي تراه
في عملية مفاجئة وخاطفة الجيش السوري يعلن القبض على مسؤول الأسد للتجنيد ومدبر الإنقلاب في الساحل
بعيداً عن من هو العبقري صاحب الفكرة السَّخيفة ( توزيع خُمس ثروة النفط لعائلة أو طائفة محددة ) ، وبعيداً عن كونها خرافة لا تستحق التفكير بها ، وبعيداً عن كونها لصوصية وانتهازية من الحالمين والواهمين ، أو نوع من النفاق والمجاملة من المنافقين الوصوليين لمن بيده صميل .. وبعيداً .. وبعيداً
إلا أني أوضح أن مبدأ " توزيع الثروة " الذي يُتَداول لا يعني إعادة نهب البلد لعوائل وأنساب وأصهار وأئمة وعبيد ، ولا لأحزاب وجماعات وطوائف ، كما لا يعني توزيعها نقداً وسيولة وهبات وشراء للذمم والولاءات !!! وإنما يعني أن تكون الثروة للأمة جمعاء بلا استثناء أو تمييز ، تؤسس بها تنمية شاملة ، وبنية تحتية متينة ، واقتصاد واستثمار فوي تنهض به الأمة ويعيش فيه المجتمع كريماً برخاءً في الصحة والتعليم والرفاهية وغيرها ..
أما إذا أصرَّ أحدٌ على التمييز العرقي والسلالي ووجدوا أبواقاً تُشَرْعِنُ لهم ذلك .. فدعونا أولاً نتأكد من تلك الأنساب والأحساب عبر محلول الحمض النووي الديوكسي ريبوزي ، المعروف اختصاراً بـ " DNA " وبعدها نبدأ مشوار الحوار والتمييز .. لأني أعرف زميلاً جهَّز شجرة نسبية معينة عندما طلبها منه عمُّه الذي أراد أن يتزوج منه ابنته .. مع أنه من نسب آخر .. وربنا يستر ع الأحساب والأنساب و" البيوت أسرار "!!!!!!
أعتذر عن هذا النقاش السَّخيف لموضوع " نَتِن " تنبعثُ منه رائحة كريهة مقزِّزة ، نُهينا عن الخوض فيها " دعوها فإنها مُنْتِنة " لكنها ضرورة التوضيح عندما لا يكون منه بُدٌّ .. اعتذاااااااااااري