حوادث يناير المرورية تودي بحياة وإصابة نحو 380 شخصًا.. إليكم أبرز 7 أسباب الكشف عن الوجهة الجديدة للرئيس السوري أحمد الشرع بعد السعودية ملف دعم الحكومة اليمنية على طاولة مؤتمر لسفراء الإتحاد الأوروبي ينطلق اليوم في بروكسل جهاز مكافحة الإرهاب في عدن بقيادة شلال شايع يفرض شروط واجراءات جديدة ورسوم مالية على جميع واردات الموانئ طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية جهاز مكافحة الإرهاب يطبق إجراءات رقابية ورسوم جديدة على الواردات البحرية في عدن تقرير حقوقي يكشف جرائم الحملة العسكرية الحوثية في حنكة آل مسعود تعد من أسوأ الجرائم في تاريخ اليمن الأمم المتحدة تكشف عن تقارير مخيفة… نصف الولادات في اليمن تتم بشكل غير آمن بهدف إعادة التوازن الإقتصادي ..محافظ البنك المركزي يبحث مع كوريا الجنوبية تعزيز الدعم الاقتصادي وبرامج الإصلاح المالي الحكومة الشرعية تشعل الحرب من جديد ضد المليشيات الحوثية ..وهذه ابرز التطورات
1
شاب طلب منه ان يستعد ليؤم أصدقائه في صلاة المغرب فانتابه الخوف والقلق وتمنى لو ان الأرض تبتلعه من شدة الإحراج = لم يتعود على التحدث للأخرين بثقة وان يأتم الناس في الصلاة فوالديه لم يربيانه على ذلك.
2
شاب طيب ونقي ومؤدب أعجبته بنت فأحبها قبل ان يتحدث معها أو مع أهلها وقبل ان يعرف مشاعرها تجاهه.. تسكره المشاعر فيهيم ويغرق في نوبات من الهيام = جفاف عاطفي وهما لا يعيان معنى العاطفة.
3
الكثير في مجتمعنا يرون ان التربية معناها الاهتمام بالأبناء وتوفير متطلباتهم من غذاء ودواء وملابس والمستلزمات المدرسية فقط..
لا يدركون أن التربية كبيرة وواسعة وتشمل التربية النفسية والسلوكية والفكرية والأخلاقية، وتأهيل الأطفال يحتاج إشباع العاطفة وغريزة اللعب والمرح وتهذيب السلوك ومراقبة العادات والتصرفات فتربية الطفل وبناء شخصيته "السوية" أمر صعب ومرحلة طويلة.
4
تفتقر الكثير من الأسر اليمنية لثقافة تأهيل الأبناء وخاصة في الجوانب النفسية ومساعدتهم على كسر الكثير من الحواجز في عملية التربية وعندما يكبرون في السن يجرمون بعض تصرفاتهم الخاطئة ويطالبون منهم ان يقعوا رجال.
فكيف يعي الأطفال الكبار أخطائهم؟!