آخر الاخبار

حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟ أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة

موعد .......
بقلم/ عمار الزريقي
نشر منذ: 12 سنة و 10 أشهر و 24 يوماً
السبت 14 إبريل-نيسان 2012 04:37 م

السّاعةُ الآنَ .. إلا..

عَقَارِبُ الوقتِ كَسْلَى

تمتصُّني من سُكوني ..

تغتالُني وهي عَزْلا

وأرنَبُ الشّعرِ شيخٌ

في هَتكِ صَحوي تَسَلّى

عقاربُ الوقتِ مَلّت

وخادمُ الحُبّ مَلا

الساعةُ الآنَ .. صِفرٌ

هل أَذّنَ الوعدُ؟ .. كَلا!

****

الحبُّ وهمٌ لذيذٌ

وكعكةُ الشّعرِ أحلى

شيطانُهُ في تُخُومي

تبّاً له كم أَضلا

أضلّ عنّي جِبِلًّا..

وصَدّ عَنّي جِبِلا

وبعدها قامَ ينوي

تهجُّدًا في المُصَلّى

قد كان لي منذُ عهدٍ

أخًا.. صديقًا.. وخِلا

من قبلِ كسري اضطرارًا

يرومُ رفعي مَحَلا

يهيمُ في كلّ صدرٍ

وينظمُ العشقَ فُلا

ينامُ في سفحِ صنعاء

مُصبحًا في المُكَلا

وأمتطيهِ شُراعًا

إلى رصيفِ المُعَلا

وكانَ أوفَى رفيقٍ

فكيفَ عنّي تَخَلّى؟!

****

الساعةُ الآنَ دارت

وموعدُ الحبّ ولّى

الساعةُ الآنَ.. موتٌ

من كلّ ثقبٍ تَدَلّى

كَأَنّ أُمّ المآسي

تَزَوّجَتْ وهي حُبلى

وليلةُ الحزنِ عادت

عرجاءَ شمطاءَ حولا

تَثَاءَبَتْ وهي تتلو

ما قَلّ عنّي ودلا

وكنتُ من تحتِ جلدي

أموتُ جزءًا .. وكلا

أرى البداياتِ مَنْهَىً

والمُنتهى مُسْتَهَلا

يا موعدَ الحبّ طارت

أصابعي وهي خجلى

أصابعي العشرُ ثارت

على زمانٍ تولّى

ثارت على كلّ حرفٍ

يذوبُ في عشقِ ليلى

والذّنبُ ذنبي لأنّي

أحببتُ قَولا وفِعلا

صادَفْتُ ليلى بِبابي

فقلتُ: أهلا وسهلا

أحببتُ والحبُّ أعمى

يا عاذلي فيهِ .. مهلا

خلاصة الأمر أَنّي

غرقتُ رأسًا .. ورِجلا

أحببتُ ليلى .. وليلى

لا تعرفُ الحبّ أصلا!

****

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
قائد الشريفيعلى ضفاف الغربة
قائد الشريفي
عبدالرحمن غيلانلعنة المطار
عبدالرحمن غيلان
عبدالغني علي المخلافيقل لي بربك
عبدالغني علي المخلافي
د. محمد جميحثورة الروح..
د. محمد جميح
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيسلاحك للوطن ايمان
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
مشاهدة المزيد