الإدارة الأميركية توافق على بيع أسلحة متطورة وفتاكة للسعودية لمواجهة المسيرات المفخخة
الجيش السوداني يسق مليشيا الدعم السريع ويحقق انتصارات واسعة في العاصمة الخرطوم ويستعيد اهم المقار السيادية
مركز الفلك الدولي يتوقع متى تبدأ أول أيام عيد الفطر
تمديد فترة تسجيل الراغبين في أداء فريضة الحج هذا العام
من تحميل السعودية الى منع موظفي البنوك الخاصة مغادرة صنعاء.. الحوثيون يتخبطون ويخشون انهيار القطاع المصرفي
هل تتّجه إيران للتعامل مع الحوثيين على غرار حزب الله بعد تهديدات ترامب؟
الولايات المتحدة توسع استهدافاتها ضد الحوثيين: بنك الأهداف يتضمن مخازن الأسلحة ومواقع الإطلاق
بيان عاجل لوزير الداخلية التركي علي كايا
الجيش الإسرائيلي يفتح حرب وجبهات جديدة في سوريا ويتوغل في ريف درعا
بعد السيطرة على القصر الجمهوري الجيش السوداني يستعيد مواقع استراتيجية هامة في الخرطوم
قال تعالى (فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آَيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آَيَاتِنَا لَغَافِلُونَ (92) (يونس). صدق الله العظيم.
باسم شباب ساحة الحرية بتعز نشكر قناة اليمن الفضائية لبثها شريط عدالة السماء، فبرغم انه منذ أن بدأت الثورة اليمنية في 11 من فبراير وحتى اليوم وقناة الفضائية اليمنية تمارس علينا كل أساليب الدجل والتظليل وتزيف الحقائق ابتدئا من دم الشهداء الذي حولته إلى بودرة وجثثهم التي نسبتها لحوادث مرورية وانتهاء بمحرقة الحرية بتعز والتي حولتها إلى خلاف داخلي بين الشباب ورغم الألأم النفسية التي سببته تلك القناة للشباب إلا أن هذه القناة قد كفرة عن أفعالها الدنيئة والرخيصة سالفة الذكر، لكنها وأعوذ بالله من كلمت لكن قد كفرت عن كل ما قامت به من أفعال وذلك من خلال قيامها ببث شريط عدالة السماء والمحتوي على كلمة مسجلة للسفاح على صالح هذا الشريط الذي عزز الروح وقوى من عزيمة الثوار وأعاد الأمل لهؤلاء بان ثورتهم قد نجحت ولم يبقى فيها الا خيوط كخيوط العنكبوت، هذا الشريط الذي اظهر صالح ذلك الرجل الذي تكبر وتجبر على الخلق والخالق الذي أهان شعبة، والذي احرق الخيام بمن فيها، والذي جرح الأطفال والنساء والشيوخ والشباب الذي قتل العزل، الذي جعل أفراده يدوسون كتاب الله عز وجل بأقدامهم الذي احرم المجروحين من قطرة دم تنقذهم الذي داست عرباته المع شباب وطنه واشرفهم، ذلك الرجل الذي كان يظهر بالسبعين وكأنه يقول اهتزي يا ارض ما عليك أدي، ذلك الرجل الذي دهف بإحدى يديه بالسبعين سلطان البركاني وكاد يوقعه في أرضية الميدان أمام شاشة اليمنية والعالم، الرجل الذي كان يخبط على منصة الميكرفون فيسمع العالم تلك الضربة وكأنها مدفعية بعيدة المدى، أظهرت الفضائية اليمنية في 7/7/2011م شريط عدالة السماء من خلاله يقول الله عز وجل للمسلمين انظروا هذا الذي تكبر هذا الذي طغى وبغاء الذي خرج عن أحكامي هذا الذي أعاث بالأرض الفساد انظروا إليه أيها المؤمنين هذه عدالة السماء أحرقكم فأحرقته وهاهو أمامكم انظروا إليه تأملوا، لا حصانة عندي لأحد، جرحكم تأملوا جروحه، آلمكم انظروا إليه يتألم أمام أعينكم، أفقدكم البصر انظروا إلى بصره أعمى لا يرى شيئاً يقلب بصره يميناً ويساراً يريد مشاهدة المصور لكنه لا يراه، أعاق أطرافكم انظروا إلى أطرافه معاقة لا يقوى على حركتها، كان يتبختر عليكم ببدلاته التي يتجاوز ثمنها مليون ريال وانتم لا تجدون ثمن كسرة خبز؛ انظروا إلية يلبس قطعة من القماش لا تسوى ثمن كسرة خبز، حاول يشعركم بالخوف وانه هو من يؤمنكم ونسأ أن الأمن والخوف من رب العالمين انظروا إليه أيها المؤمنين لم يقوى على تأمين نفسه فكيف يؤمنكم كان كل يوم يقتل عدد منكم انظروا إليه انه يموت باليوم ألف مره يتمنا الموت لكنه لن يذقه حتى يعلم أن الله حق.
لذلك فشباب الثورة يشكرون القناة اليمنية على بثها شريط العدالة السماوية هذا الشريط الذي اثبت للعالم إن الله يمهل ولا يهمل، هذا الشريط الذي عزز إيمان الشباب الثائر بالله عز وجل وكأن الله يقول لهم امضوا فأنا معكم.