حيث الإنسان يوجه الأنظار عشية عيد الأم العالمي إلى نموذج فريد لنضال الأم اليمنية وكيف أحدث المشروع المستدام في حياة بائعة العطور
بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
وفاة أسطورة الملاكمة الأميركية
بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع
عاجل: غارات امريكية تستهدف مواقع الحوثيين في مأرب والجوف
السفارة الأمريكية بإسرائيل توجه تحذيرا خاصا لرعاياها
تقرير: الحوثيون يرتكبون 1900 انتهاك بحق الصحفيين في اليمن وحجبوا مئات المواقع الإلكترونية
تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟
عاجل: غارات عنيفة على مطار الحديدة
المحقق كونان مغرمة أنا جداً بالمسلسل الكرتوني " المحقق كونان" وأعيش معه أحلى وأمتع اللحظات
يبهرني ذلك المحقق الصغير الذي لا تستعصي عليه قضيه ولا تحيره جريمة ولا ينفذ من يديه مجرم
يكتشف الغامض والمثير ،يستنتج بالعقل الكثير ، يسعى دائما ، يبدو واثقا ،عمل جاهدا ،لا يخشى المحن
وأتمنى لو كان المحقق كونان يمنياً أو عضواً في الأمن القومي أو السياسي أو المخابرات أو يتم تعيينه بدلاً عن النائب العام ليحقق في جميع الجرائم التي شهدتها وتشهدها البلاد ولا يوجد لها غريم ودائماً وأبداً تقيد الجرائم ضد المجهول؟؟
مجهول معلوم ,, ومعلوم مجهول..
وتظل ملفات القضايا مفتوحة لتستخدمها الأطراف السياسية المتنازعة في تشويه سمعة بعضها البعض لدى العامة
فمن أين نأتي بالمحقق كونان لنعرف من هو الفاعل؟
من هو المجرم؟
من قتل الحمدي؟
من قتل الشباب في جمعة الكرامة؟
من فجر بحماة الوطن في ميدان السبعين
من فجر جامع دار الرئاسة؟
من وراء الاغتيالات والتفجيرات والتقطعات وهات يا أبي هات
وكيف تختفي الوثائق وتحرق الملفات
ويخرج الجاني من القضية مثل الشعرة من العجين ويزج بالمجني عليه في غياهب السجون
والكل يشكو من الفساد حكومة وشعبا , أغنياء وفقراء , المسئول والمواطن
وكأن هناك كائنات فضائيه تنزل إلى ارض اليمن لتفسد فيها ثم تعود؟؟
ولماذا لا تفضي التحقيقات إلى شيء سوى المزيد من الغموض والتمويه
وفي النهاية ألستم معي بأننا محتاجون إلى المحقق كونان أكثر من حاجتنا إلى مجلس الأمن والسيد جمال بن عمر