انتصارات جديدة ساحقة للجيش السوداني
المجلس الرئاسي يدعو للتوصل إلى ميزانية موحدة للبلاد
أردوغان يكشف عن نجاحات اقتصادية عملاقة لحكومات حزبه ويعلن:الدخل القومي تضاعف 6 مرات وتجاوز التريليون دولار
في مواجهة نارية المواجهة..برشلونة يتحدى أتلتيكو مدريد والريال في مهمة سهلة أمام سوسيداد بكأس ملك إسبانيا
الحكومة اليمنية ترحب بتوقيع اتفاقية مع اليابان لدعم التعليم بتعز بـ4.2 مليون دولار
تحسن في أسعار الصرف اليوم الإثنين
عدن: ''حجز 5 آلاف طن من الدقيق الفاسد والمقاييس توجه بإعادتها لبلد المنشأ أو إتلافها''
رئيس الأركان: ''الحسم العسكري هو الخيار الوحيد لدحر الحوثيين''
ثلوج وتعطيل دراسة في أول دولة عربية وطقس غير مستقر في 5 دول عربية أخرى
تركيا على أعتاب قفزة اقتصادية كبيرة مع نمو الصناعات الدفاعية والسياحة
فمراهنة الحاكم المفتوحة على الخيار الشعبي,رغم اعترافه بأن نسبة الناخبين في الانتخابات الماضية لم تتعدى(65%) ..ولذلك فليس حرصا" منة كما يعلن على الاستحقاق الانتخابي من أجل تطبيق الديمقراطية (التي لا يعرفها في كل قواميسه وممارساته البعيد عنها كل البعد)ألا حسب تعريفة لها بأنها(لملمة ومساح ظهور,وخرط وبرط للقرط)..
ولذلك فالانتخابات بالنسبة له هروبا"من أزمة الفساد التي يشهدها في كل مرافقه واعتقادا" منه بأن عملية رمي الكرة في ملعب الشعب سينتج عنهاتجديدا"شرعيا"تاريخيا"ونضاليا"لقوي الفساد من جهة..
ومن جهة أخرى تحقيق الفائدة المعنوية في تجديد وحدة السلطة بعد موجة الفساد والاختلال فيها ,واللا حل لأزمة (الحراك السلمي) وكل المشاكل العالقة حتى قبل الانتخابات بفترة وجيزة..
ممثل شرعي ووحيد للسلطة!!
الحاكم طالما يعتبر نفسه( كممثل ) شرعي تاريخي نضالي وطني للثورة(الثروة)وحين يلقى بخطابات الثورة والوطنية الى الشعب فلسوف يحتضنها الشارع وسيعطيها الدفع اللازم عن طريق التحول الديمقراطي والذي طالما راهن الشعب وأعطى الفرصة للحاكم لتجاوز أزمات فساده وسوء أدارته للبلاد,وسرعان ما كان يكتشف أنه جرب أكثر من مرة علي مراهنة طالما كانت كلها خاسرة بكل المقاييس ؟
فعندما قرر فريق من الشعب في انتخابات عام2006م بدعم وتأييد الحزب الحاكم لينجح ..قال من بعد ذلك لنضع الفاسدين أمام الأمر الواقع والذي كان اختيارهم لأحبا" في الحاكم ووعودة وبرنامجةالذي بشربة من أجل..........الخ
بل كشفا"لكذبة وفضحا" لوعوده..
الملتقي الوطني الديمقراطي لأبناء الثوار
لذا نعيد ونكرر أن الآمال والطموحات هي اليوم على كل القوي الوطنية من اجل التغيير والذي يضم هذا التيار كل أطياف الشعب اليمني صاحب المصلحة الأولي والحق في تقرير مصيره بنفسها لا مايملاء علية ويفرض على أرادته الحرة..
ولعل الملتقي الوطني الديمقراطي لأبناء الثوار(بمشيئة الله) احدي هذه القوي كتجديد لنهج نضالي تاريخي لمسار الثورة اليمنية ومبادئها ألحقه..والذي ندعو الجميع للمشاركة فيه من اجل مصير الوطن وحق المواطنة للجميع.
ورمضان كريم ورحمة عليكم اجمعين..ونقمة على كل منافق ولئيم..ومصفدا" لشياطين الإنس والجن أجمعين
ــــ
ألامين العام للجنة التحضيرية للملتقي الوطني الديمقراطي لأبناء الثوار