آخر الاخبار

الاحتلال يرتكب انتهاكات مفضية إلى الموت بحق المعتقلين ...بلا قيود ترصد جرائم إسرائيل بحق المعتقلين الفلسطينيين سفارة اليمن في قطر تدشن موقعها الإلكتروني الجديد .. نافذة حديثة تلبي احتياجات المقيمين والزوار وتسهم في توفير الخدمات القنصلية خدمة إلكترونية جديدة لحجاج اليمن تطلقها وزارة الأوقاف ..لتفعيل نشاطها الرقمي ومواجهة الروابط الوهمية وزارة الاوقاف تدشن في عدن المسابقة القرآنية ويخوضها 41 حافظاً وحافظة في فروع القراءات السبع والتلاوة،والتجويد وحفظ المصحف والاذن عدن ستغرق في الظلام.. حلف قبائل حضرموت يعلن منع خروج النفط الخام من المحافظة رئيس هيئة العمليات العسكرية بوزارة الدفاع يصل جبهات تعز إب تحتفل في مأرب بالعرس الجماعي الأول لـِ 36 عريسا وعروسا من أبناء المحافظة توافق أمريكي يمني على إغلاق كافة القنوات الفضائية التابعة للحوثيين وإغلاق كافة منصاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي قبائل أرحب ونهم وبني الحارث تعلن النفير وتؤكد جاهزية رجالها لدعم الشرعية في معركة استعادة الدولة (فيديو+صور) أسوأ قيمة للعملة اليمنية على الإطلاق.. أسعار الصرف اليوم في عدن وصنعاء

دموع زائفة.. مرثية
بقلم/ فائز سالم بن عمرو
نشر منذ: 13 سنة و شهر و 25 يوماً
الخميس 08 ديسمبر-كانون الأول 2011 07:15 م

إلى الشاعر  الكبير عبد القادر محمد الكاف

لمن تسفح دموعي

إذا لم أبكيك وانعي الشعر

فجعت بك القوافي واللحن

فكم غنت على دروبك الطير والشجر

 

وهام بك النغم افتخارا

وجابت حروفك نياط القلوب

واستباحت كلماتك سكون الليل

سيفتقدك صوت الناي إذا اللفظ نطق

مت وعشت واقفا كالطود الأشم

وتباكوا عليك كذبا خبرا ونعيا

هكذا تموت الأشبال ببلدي

ويحتفل بضغاث الطير وينسى النسر

سفكوا كلماتهم امتداحا

وليتهم إذ صدقوا احيوا بك الشعر

واستعادوا قامة لم يطاولها النجم

سأكفر بزيفكم وسأعلن الحرب

إذا لم يعطيك البشر حقا

فأبياتك خير نعيا

وأحرفك مسارك الذي تجاوز الشهب

وانغمامك جاوزت الحزن والسهل

يادواوين الشعر دوني موت البشر

وخرافاتهم وهجرهم الأدب

أمتي هل عاديت الحرف والكلم

وعظمت كل دعيٍّ كذبا

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
ماجد الداعريسدرة المتراس
ماجد الداعري
إيناس العبسييدركون !!!
إيناس العبسي
يونس هزاعأدوا القسم
يونس هزاع
ياسين عبد العزيزأنصاف الحلول
ياسين عبد العزيز
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيأسير الحرية
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
مشاهدة المزيد