من هي الموظفة المغربية الشجاعة التي كشفت تواطؤ الشركة التي تعمل بها ''مايكروسوفت'' مع الإحتلال الإسرائيلي؟ وماذا عملت؟
ادراج خطة الاحتياجات التنموية ومشاريع البنية الاساسية لليمن في اجتماع وزاري عربي طارئ
تراجع أسعار النفط عالميًا لليوم الثالث على التوالي
الأضخم في العالم.. الصين تبني مصنعاً للسيارات أكبر من مساحة سان فرانسيسكو
أمر مخيف يثير القلق في ليفربول.. صلاح أصيب بـ العمى
صفقة معادن موسعة تطل ثانية وفد أوكراني يتوجه إلى واشنطن ..تفاصيل
إسرائيل تكثف غاراتها شرق غزة.. وتقصف خيمة للصحفيين
الولايات المتحدة تستعد لشن عملية برية ضد الحوثيين
قرار أمريكي مفاجىء ومباشر يمس سوريا في الأمم المتحدة
عروش عمالقة التكنولوجيا تتهاوى.. خسائر فادحة بقيمة 23 مليار دولار لزوكربيرغ وبيزوس وماسك جراء رسوم ترامب
عيناكِ في كلِ القصائِد تُقرأُ
وهواكِ اولُ ما يقالُ ويُنشأُ
وحبيبةُ الشعراءِ .. كوني موطناً
ان الحبيبةَ موطنٌ او مرفأُ
انْ كان عشقُ العاشقينَ قصائداً
تتلى فإنَّ العشقَ عندي مبدأُ
لا ادعي وصلاً فـ ليلى وحدها
ادرى بمن في الوصلِ لا يتلكأُ
لا ادعي وصلاً فرُبَّ مزايدٍ
والحبُ من اخلاقهِ يتبرأُ
كم رقصةٍ ظنَ المؤلفُ انها
تُهدى إليكِ ومحتواها يهزأُ
فيمَ احتفالكِ انْ تعذرَ موعدٌ
او راح يرجئُ في هواكِ المرجئُ!
الحبَُ ...ليتَ القولُ يثمرُ عاشقاً
كم بالكلامِ حبيبتي قد نملأُ!
شتانِ - يا ليلايَ - شوقٌ باردٌ
وقصيدةٌ اشواقها لا تهدأُ
هذا فؤادكِ فاسأليهِ فإنه
في الحُكمِ يا محبوبتي لا يخطئُ
***