آخر الاخبار

واشنطن: قضينا على قيادات كبيرة من الحوثيين وضربنا مراكز اتصالات ومصانع أسلحة ومنشآت إنتاج الطائرات المسيرة انقلاب في قواعد اللعبة.. الحوثيون تحت مقصلة إيران وأمريكا حيث الإنسان يصنع مشروعا مستداما لطه ..الرجل المناضل بيد واحده ويغير حياته بكل تفاصيلها مكة: أكثر من 3 ملايين مسلم اجتمعوا في بيت الله الحرام ليلة 23 رمضان زعيم الحوثيين يعلن استعدادهم لدعم لبنان في مواجهة إسرائيل من هو منصور السعادي العقل المدبر للهجمات البحرية لدى الحوثيين الذي أُصيب بقصف أمريكي؟ خبراء: تصعيد الحوثيين يخدم أهداف نتنياهو في المنطقة .. واستهداف الحوثيين لإسرائيل جاء بتوجيهات ايرانية عاجل: صورة متداولة للغارات الأمريكية التي تعرضت لها العاصمة صنعاء قبل قليل والموقع المستهدف عاجل.. الرئيس اليمني يكشف أدلة وحقائق عن الحوثيين وإيران وعلاقتهم مع القاعدة ومن أين تأتي الأسلحة المتطورة؟ وما الهدف الذي يسعى إليه عبدالملك بعد مقتل نصر الله؟ أصل العرب للعلماء الموهبين: تُكرم أستاذ الفقه المُقارن بجامعة إقليم سبأ الدكتور حاشد باعلوي

ساركوزي لن يستقبل أي زعيم لا يعترف بـ"إسرائيل"
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 17 سنة و شهر و 4 أيام
السبت 16 فبراير-شباط 2008 07:06 م

قال الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، انه سيرفض استقبال أي زعيم عالمي يرفض الاعتراف بـ"إسرائيل" في تصريح بدا مستبعدا الاجتماع بصورة مباشرة مع الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد.

وأضاف ساركوزي «لن أصافح من يرفضون الاعتراف بإسرائيل»، فيما أعلن انه سيزور "إسرائيل" في مايو المقبل.

 وقال ساركوزي إن «العام 2008 يشهد الذكرى الستين لقيام دولة إسرائيل. انه حدث يجب أن نشدد على أهميته" بحسب تعبيره.

وأضاف :"ويسرني ويشرفني أن استقبل رئيس دولة إسرائيل شيمون بيريز في زيارة دولة من العاشر من مارس ». فيما يزور الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز باريس في بداية الشهر المقبل.

وحض الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي الذي استقبله أمس في باريس، على «مواصلة أعمال التحقيق في إيران بتصميم».

وذكّر ساركوزي البرادعي «بقلق وبمطالب المجتمع الدولي تجاه الأنشطة النووية والصاروخية في إيران التي عبرت عنها قرارات الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومجلس الأمن الدولي».

وقال بيان الرئاسة الفرنسية إن ساركوزي ذكّر باقتراح التفاوض من الدول الست (الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا) من اجل تسوية هذه الأزمة بما فيها تلك الخاصة بالتعاون في المجال النووي المدني.

كما أكد «الأهمية الكبرى للوكالة في تنمية الطاقة النووية لأهداف سلمية والنهوض بالسلامة النووية إضافة إلى حظر الانتشار النووي».