عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
حتى لا يغضب ترامب وأمريكا.. فصائل مسلحة مدعومة من إيران تعلن لأول مرة استعدادها نزع سلاحها
الإعلان عن مفاوضات غير مباشرة بين أمريكا وإيران
الحوثيون يعتقلون نائب جهاز المخابرات التابع لهم و يعترفون بمقتل قيادي آخر بضربة أمريكية
أمطار متفرقة مصحوبة بالرعد على المرتفعات الغربية في اليمن
ما فوائد التعرق؟ ولماذا يحدث خلل في التعرق الطبيعي
هام وضروري للنساء- هذا الشاي مفيد لعلاج تكيس المبايض
حرب ترامب التجارية تشعل انهيار إقتصاد عالمي غير مسبوق .. تفاصيل
غارات أميركية جديدة تستهدف مخازن أسلحة حوثية في 3 محافظات .. ومقتل قيادي بارز
سوريا تقرر سحب سفيريها لدى روسيا والسعودية
أعلم أن الكثيرين لا يحبذون الحديث عن الوحدة هذه الأيام، ناهيك عن القول إنها ظُلمت، وظُلمت كثيراً من الجميع، لكن الحقيقة التي نحاول التهرب منها هي أن كل ما نحن فيه اليوم هو من نتائج تفريطنا في وحدتنا.
قولوا لي: ماذا جنينا من تدمير أواصر القربي بيننا؟
ماذا جنينا من تدمير وحدتنا؟
هل نحن اليوم في وضع أفضل مما كنا عليه، بعد أن دمرنا نسيجنا المجتمعي ووحدتنا السياسية، وخجلنا حتى من إحياء مناسباتها؟
هل كان وضعنا أمس مع دولة الوحدة أفضل أم اليوم مع دول المليشيات؟
الكل جنى على الوحدة: من استغلها أمس ومن يرفضها البوم.
ونحن اليوم بحاجة إلى مراجعة موقفنا وتصحيح أخطائنا بعد كل هذه الكوارث الناتجة عن تفريطنا في وحدة شعبنا.
ويوماً بعد آخر يثبت لنا أن الوحدة هي طريق السلام، وأن الفرقة بوابة الحرب.
ظلمنا الوحدة وظلمنا أنفسنا، ولا مخرج لنا إلا بمراجعة الأخطاء، أخطاء دولة الوحدة وكوارث دول المليشيات.
ومن كان لديه اعتراض فليثبت - إن استطاع - أن وضعنا اليوم أفضل من وضعنا تحت قيادة دولة الوحدة، على الرغم من كل ما فيها من سلبيات.
واسألوا اليمني البسيط غير المسيّس، أما المستفيدون والمؤدلجون والشعاراتبون فلهم بالطبع رأي مختلف.
كل عام وأنتم بخي