«إي إس سبورت» تكشف عن هوية جديدة لتعزيز السياحة الرياضية
حركة «حماس» تعلن رفضها الكامل لكل مطالب إسرائيل بخصوص نزع سلاحها
خطة ترامب لغزة خيار مستحيل.. الغارديان: تسخر من موقف الدول العربية بسبب ضعفها التاريخي بشأن فلسطين
مقتل وإصابة أكثر من 9 الف مواطن يمني بسبب ألغام المليشيات الحوثية
انهكوه تعذيبا وأهملوه طبيا ...وفاة أسير في سجون المليشيا التي يشرف عليها عبدالقادر المرتضى
توكل كرمان: الإعلان عن حكومة موازية في السودان إقرار بهزيمة وسقوط مشروع اسقاط البلاد
ندوة سياسية تناقش أدوار ثوار11 فبراير في الحفاظ على منظومة الدولة ومقارعة الانقلاب
رئيس الإمارات يُبلغ أمريكا موقف بلاده من تهجير الفلسطينيين
السودان: الجيش يسيطر على محاور استراتيجية ويحاصر المليشيات في القصر الرئاسي
مدعوم من ترامب.. اليمني الأميركي أمير غالب يعلن ترشحه مجدداً لعمدة مدينة هامترامك
بعد أن ضاقت الأرض بما رحبت , وكثر العاطلون عن العمل , وكثر المتسولون في الشوارع , واكل الشعب من براميل القمامة وأخذت حقوقه وتركوه , يعيش كأنه ليس من أبناء الوطن وأخذوا عليه كل شي يستطيع الاعتماد به على العيش, انفجر البركان , وغرق كل من افسد في الأرض كما قال الله تعالى (ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون ) .
انتهى عهد علي عفاش يوم الجمعة بتاريخ 18/3/2011م بعد أن قتل خمسين من خيرة الشباب من أبناء اليمن , الذين خرجوا يقولون كلمة الحق عند السلطان الجائر , انتهى شعبياً , وانتهى أخلاقياً, وانتهى دولياً , وبقى محصور في دار الرئاسة ليكون عاقلاً لحارة السبعين , وبعد أن تساقطت أوراقه كما تتساقط أوراق الشجر في فصل الخريف , بدأ يهدد ويهدد ولكن انقلب السحر على الساحر كما قال تعالى ( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) انتهى وبدأ العهد الجديد يشرق في الكون وبدأنا نستنشق عبق الحرية والكرامة , بفضل دماء الشهداء الذين صنعوا التاريخ , وبعد أن أخذت منه حارة السبعين ظل رئيس حارة السبعين يقود بلاطجته وعصابته الذين نهبوا اليمن ونهبوا ثرواته , أما الشرفاء من أبناء المؤتمر الشعبي العام الذين تخلو عن هذه العصابة الملكية المستبدة نكن لهم كل الاحترام والتقدير, وبعد أن كان يحلم بالكرسي من جديد سيتم طرده ونفيه إلي خارج البلاد حتى نسلم من هذي الفتنة والآفة التي تجرع آلامها اليمنيين ،انتهى عهد علي عفاش (عفاش اسم لمن لا خير فيه) ومنذ أن حكمنا لم نرى خيره انتهى عفاش وبقى الخفافيش الذي سنقوم بكنسهم إلى مزبلة التاريخ , ومع مرور الزمن سينتهون بإذن الله , وسنجتثهم من جذورهم حتى نحقق ما نصبوا إليه .