الخليج يفرض رسوماً نهائية على ألمنيوم الصين
بوتين يضع شرطا حاسما أمام ترامب لوقف إطلاق النار في أوكرانيا
وزير الدفاع اليمني يؤكد الجهوزية لمواجهة الحوثيين و بقوة
الولايات المتحدة تستهدف مواقع الحوثيين في صعدة: مصادر تكشف عن تفاصيل الهجمات
أسبوع أسود في الخرطوم ... حرب ومواجهات طاحنة و50 قتيلا وعشرات المخطوفين
الحرب على غزة مباشر.. مجازر جديدة وغارات متواصلة
تطورات جديدة وخطيرة في سوريا… والأمن السوري يعتقل قائد مطار حماة العسكري ويمشط محيط مطار حميميم
إسرائيل تقصف مناطق النازحين بغزة و25 ألف مريض مهددون بالموت
تحذير هام وخطير للرجال والنساء.. أطعمة شائعة الاستهلاك تضر بالخصوبة
أجهزة الأمن تضبط كميات كبيرة من مخازن الذخيرة في محاولة تهريبها جنوب اليمن
احتفال بيوم عيد الحب المعروف بين العاشق وعاشقته وكثير من الناس الذين يشترون الهدايا والورود الحمراء
وتكون خاصة بهذا العيد وقد أصدر علماء المسلمين فتوى بتحريمه وليس من عادات العرب والمسلمين .
عيد الحب هو عيد يتم الاحتفال به في تاريخ 14 \\ فبراير من كل عام وأول من بدأ بهذا العمل هم النصارى واحتفلوا به تشييع ذكرى أحد النصارى المعروف بفالنتاين ببرود ويتم هذا العيد بين شخصين هما العاشق وعاشقته وفي ذلك اليوم أغلب الأشياء المستعملة من الملابس وغيرها تكون ملونه باللون الأحمر وفي أغلب محلات الملابس قبل هذا اليوم بعدة أيام تجد أغلب ألوان الملابس حمراء ويتم في هذا اليوم تبادل الورود الحمراء ورسائل الحب والغرام عبر الجوالات ومن يعمل مثل هذا الأمر من المسلمين هو تقليد لليهود والنصارى (( حتى لو دخلوا جحر ضبع لدخلوه معهم )) أما في اليمن أغلب الناس لا يهتمون بهذا الأمر والأقل الذين يهتمون به و أنا نضرت إلى النتيجة في هذا اليوم في موقع مأرب برس هذا اليوم أما كانت نسبة الذين لا يهتمون به 76.72 وأما أحتفل به سنوياً فكانت 9.05 وأما لا أعرف عنه شيئاً فكانت 14.12 .
وأنا لا أحتقر من يلبس ملابس حمراء أو يهدي ورود حمراء ولكن لماذا لا نصنع هذه الأشياء في غير يوم عيد الحب .
أما الذي يستحق الحب أما الزوجة أو الأم الحنونة أو الأولاد البارين وغيرهم كثير أما بين العاشق وعاشقته فإنه حب لا أثر له ولا وجود وإنه حب مزيف لا غير .
أم الذين يضنون أنه مناسبة لجلب الهدية لزوجته ولحل الخلاف بينه وبين زوجته فأنا أقول له لماذا اخترت هذا اليوم ولم تختر أي يوم لتجلب لها الهدية وتحل الخلاف الذي بينكما .
وأنه لا يجد للمسلمين سواء ثلاثة أعياد عيد الفطر والأضحى والجمعة لا ثالث لهما ولقد عمل الغرب هذا العيد لكي يشغل الإنسان عن دينه ويهتم بأمر محبوبته ومن يعمل مثل هذا الأمر من المسلمين هو تقليد لليهود والنصارى (( حتى لو دخلوا جحر ضبع لدخلوه معهم )) أما في اليمن أغلب الناس لا يهتمون بهذا الأمر والأقل من يهتمون به .
أما الحب فهو خلق الله من حين ما خلق أدم عليه السلام ومغروس في كل قلب إنسان من حين ولادته حتى موته وفي كل لحظه من حياتنا نعيش هذا الحب .