دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
السعودية.. بيان إدانة عاجل رداً على قرارات جديدة للإحتلال تستهدف الشعب الفلسطيني
ماهي أهداف وخفايا زيارة رئيس الوزراء العراقي الاسبق عادل عبد المهدي اليمن؟
منفذ صرفيت بالمهرة يضبط 800 مروحة خاصة بالطائرات المسيرة تتميز بقوة كبيرة
شاب جنوبي مغترب في أمريكا يلقى مصرعه في عملية سطو مسلح
عاجل.. إعلام عبري: ''أضرار مادية تسببت بها شظايا إثر اعتراض صاروخ أطلق من اليمن''
أميركا تتوعد الحوثيين بمزيد من الضربات وتعترف بتأثر شحنها البحري واضطرار سفنها لتغيير مسارها
هيمنة السوق وجبايات الحرب .. الحوثيون يعلنون الحرب على مزارعي الثوم ووكالات بيعه .. الاهداف والغايات.
حيث إن لائحة هيئة المواصلات السويدية تمنع على سائقي الحافلات ارتداء "الشورت"، البنطال القصير، فلم يجد السائقون الرجال بدا من ارتداء التنورة بدلا من البنطال هرباً من حر الصيف.
ولأن اللائحة تنص على أن "التنورة أو السروال هما الزي الرسمي المسموح به لسائقي الهيئة" دون تحديد أي جنس يرتدي أيا منهما، فقد سمح رئيس الهيئة للرجال بالعمل بالتنورة حتى لا يتهم بالتمييز.
وقال توماس هيدينيوس المتحدث باسم الهيئة "هدفنا هو أن يكونوا متأنقين مهندمين عند تمثيلهم للهيئة.
واستطرد "أن يرتدي الرجال تنورة لا يمثل مشكلة بالنسبة لنا ومنعهم من ذلك كان سيكون بمثابة نوع من التمييز".
ويقول مارتن أكرستن، أحد السائقين الذين تبنوا ارتداء التنورة أن "الركاب كانوا ينظرون إلينا باستغراب في البداية ثم أصبحوا يبتسمون كلما مررنا بهم والأن أصبح الأمر عاديا".
وأمام مطالب موظفيها، ستناقش الهيئة "قضية" السماح لسائقيها بارتداء الشورت والبت فيها خلال ندوة في شهر سبتمبر وحتى هذا الحين سيستمر "مناضلو الشورت"، كما يلقبهم السويديون، بارتداء التنورة.
ويذكر مارتن أكرستن في تصريحات لجريدة "إكسبرسن" السويدية، أن "درجة الحرارة تصل في بعض الأحيان داخل كابينة القيادة إلى 35 درجة مئوية" حيث إن الحافلات غير مجهزة لفصل الصيف في السويد.
ويقول "إن التنورة تتدلى تحت الركبتين، حسب التعليمات، وهو ما يعيق الحركة بعض الشيء خاصة عند الصعود والهبوط من الحافلة"، قبل أن يضيف "ولكنها على الأقل تسمح بالتهوية على عكس السروال".