ثنائية نونيز في اللحظات الأخيرة تمنح ليفربول الفوز 2-صفر على برنتفورد بلاغ لكل شركات الطيران العالمية بمنع نقل اي إسرائيليين او ايرانيين الى دمشق تفاصيل محادثات احمد الشرع مع محمد بن زايد .. إسرائيل تتحدث عن خطة دفاعية لانسحابها من غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدشن امتحانات المفاضلة لمنح التبادل الثقافي للعام الجامعي 2026 - 2025م بجامعة إقليم سبأ وزير الأوقاف يستقبل وفدًا من الإدارة السورية الجديدة بمكة المكرمة ويتلقى دعوة لزيادة دمشق تكريم الرائد الكشفي علي حشوان في الملتقى الكشفي الدولي الثالث في الكويت تكريم أوائل طلاب مدارس النازحين بحافظة مأرب عدن: الصحفي ''أحمد ماهر'' يغادر سجن ''بئر أحمد'' سيء الصيت بعد فترة طويلة قضاها في زنازين المجلس الإنتقالي تفاصيل عرض مغري قدمه الهلال السعودي للمصري محمد صلاح
من الصعب التقاط الكلمات الباردة من وسط السنة اللهب المتوهج تحت خط الاستواء..
حيث تجبرني الأيام أن أتجرع الغصص والأحزان
والعمر يجري والشهور تركض أمامي و تطاردني
والسنون تجثم على أنفاسي كأن أعلى قمم الأرض تزحف فوق صدري
من أي شيء خلق الله الحنين إلى الديار؟
ومن أي نوع من الأشباح خلق الله الغربة؟
رغد العيش وجمال الطبيعة لا يساوي طيفا من وحشة الغربة!
أحس أنني أعيش وحولي فضاء من الآلام ولحظات السعادة أشبه باستراحة الجلاد حين يتوقف عن جلدك ليلتقط أنفاسه!
لا ادري هل أنا حائر أم حاقد؟
حاقد على الزمان والمكان
والأقلام والأوزان..
أم أن الألم أصبح لا تسعه العبارات ولا يستوعبه البيان!
هل أنا الوحيد الذي اغترب..أم الوحيد الذي أحب وطنه..لست ادري؟
ربما أكون حائرا أو تائها
لكن أنا دائما ضد الانكسار
مقدام جسور لا يخور
لكن في معركة الغربة والوطن بالذات
أقول"ليت الزمان يعود إلى الوراء حتى لا أكون هنا"