مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
إن المتأمل لقرار مجلس الأمن رقم (2014) والذي أتى في وقت متأخر جدا وبصورة هزيلة لا ترقى إلى مستوى جرائم نظام صالح القمعي ومع ذلك فالواضح وما هو معروف عن علي صالح مراوغته المستمرة ومماطلته ومحاولة الظهور أمام المجتمع الدولي بمظهر الموافق على كل ما جاء في هذا القرار .
إلا أن علي صالح وفريقه يبطنون عدم الالتزام بهذا القرار وذلك بمحاولة إنها الثورة عسكريا ووضع المجتمع الدولي إمام الأمر الواقع وما يحدث ألان من انتهاكات وقصف طال كل مكان في الحالمة تعز وكذلك صنعاء إنما هو بداية .
وسيكون القصف وانتهاك حرمات المدن والثوار في الساحات خلال الساعات القادمة اشد وانكآ .
وأنا من هذا المنبر أرسل رسالة لثوار اليمن أن لا يعولوا كثيرا على القرار الاممي لأنه في النهاية يراعي الكثير من ايدولوجيات
ومصالح عدد من القوى العالمية والإقليمية المؤثرة في قراراته .
وأقول لهم أي ثوار اليمن أن يصروا على الحسم الثوري السلمي بأقرب وقت ممكن ولا ينتظروا أي قرارات أو مبادرات سياسية
قد تطيل عمر النظام وبالمقابل تضاعف الفاتورة التي يدفعها أبناء اليمن سواء الفاتورة البشرية من ضحايا وجرحى ومعاقين أو مادية بتدمير النظام للبنية التحتية العامة (الضئيلة) وكذا الممتلكات الخاصة .....
لذا حسم الثورة وإنهاء هذا النظام لن يكون إلا بأيدي شباب اليمن .