تعرف على النجم الرياضي الأعلى دخلا في العالم للعام في قائمة لا تضم أي رياضية
لماذا تم.إيقاف سلوت مدرب ليفربول بعد طرده أمام إيفرتون؟
مبابي سيعود لتشكيلة فرنسا للمواجهة في دور الثمانية
الصين لم تعد الأكبر بعدد السكان في العالم
لماذا يهرب الشباب من الزواج في الصين بنسب مهولة؟
هل تنجح الرياض بعقد قمة بين موسكو وواشنطن... السعودية ترحب بعقد قمة بين ترامب وبوتين في المملكة
في وطن تطحنه الحرب ويسحقه الانهيار الاقتصادي .. الفريق القانوني يزف خبر الانتهاء من مراجعة مسودة القواعد المنظمة لعمل مجلس القيادة الرئاسي
العليمي يصل ألمانيا للمشاركة في مؤتمر الأمن الدولي
سفير السعودية في لندن: لن يسمح بشرب الكحول خلال كأس العالم 2034
بريطانيا تناقش مع عضو في المجلس الرئاسي تداعيات تصنيف الحوثيين كجماعة إرهابية
أعاد الحساب الرسمي للجيش الأميركي على موقع تويتر، نشر تغريدة تسخر من الرئيس دونالد ترمب، في حادثة هي الثانية من نوعها خلال أقل من شهرين.
وكانت ميندي كالينغ، وهي ممثلة كوميدية، نشرت صورة لها كتبت عليها "أنا ذكية" عبر موقع تويتر، في سخرية واضحة من ترمب الذي دافع عن قدراته العقلية السبت بسلسلة تغريدات أكد أنه "عبقري".
وحصدت تغريدة كالنج على أعجاب نحو 140 ألف مستخدم، بينهم الحساب الرسمي للجيش الأميركي.
وهذه ليست الحادثة الأولى من نوعها، إذ أعاد حساب وزارة الدفاع الأميركية الرسمي في منتصف نوفمبر الماضي، تغريدة لأحد معارضي الرئيس يطالبه فيها بالإستقالة، لكن البنتاغون ذكر إن إعادة التغريدة كانت بسبب خطأ ارتكبه أحد الموظفين المسؤولين عن إدارة الحساب.
ويثار جدل واسع حول قدرات الرئيس العقلية، خصوصاً بعد صدور كتاب "نار وغضب: داخل بيت ترمب الابيض" الجمعة، الذي قال مؤلفه مايكل وولف إن جميع أفراد عائلة ترمب ومعاونيه يعتقدون أن الرئيس غير مستقر عقلياً.
ومنذ مطلع ديسمبر الماضي، عقد الكونغرس جلسات استماع لأطباء نفسيين لعرض تقييمهم لحال ترمب العقلية، كما كشف الجمعة النائب الديمقراطي وعضو اللجنة القضائية في مجلس النواب جيمي راكسن، في مقابلة مع محطة سي ان ان.
وقال إن الأطباء الذين تمت استضافتهم رأوا "أن ترمب غير مستقر عقلياً ومصاب بجنون العظمة".
فيما رأت الدكتور براندي لي أستاذة الطب النفسي بجامعة يال التي أدلت بشهادتها أمام الكونغرس "أن ترمب خطير، وتحت الضغط يتحول إلى متهور وعدواني".
وقوبل استدعاء الأطباء بانتقادات، باعتبار أنهم كسروا ميثاقًا متعارفًا عليه، أنه لا يحق للمتخصصين بالأمراض النفسية تشخيص صحة أي شخص، إلا بعد فحصه سريرياً.