علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
شجاني من ربا الفيحاءِ برقُ
وأوحشني لقاؤك يا دمشقُ
تمنيت الوصال وقد تمادى
وأشعل مهجتي ولهٌ وعشقُ
أحقا غوطة الفردوس دوني
ودوني من جنان الخلد شِقٌ
وهل أنا في ديار الشام أمشي
وأجنحتي لها في الجو خفقُ
سلام يا دمشق عليكِ حتى
يعودُ إليكِ بعد الظلمِ حقٌ
ألا يا دارَ كل فتى أبيً
له في صفحة العظماء سبق
ومهد الفاتنات لكل قلب
فحقك لا يضامُ ولا يُعقٌ
رضيت هواك يأسرني رقيقا
ولا يأتي لهذا الرق عتقُ
أنا وضاح جئت على غرامي
وخلفي من جيوش الحب شرقُ
كفى (بشارُ) تدميرا وقتلا
فلن يبقيك بعد اليوم سَحقُ
وقد أزف الرحيلُ فليس يُغني
دمارُ الشامِ أو هدمٌ وحرقٌ
فصنعاءُ اللتي أبرت سيوفي
لها في وجنةِ القمرين شَقٌ
تُحملُني النسائمُ من صَباها
صباباتِ لها في القلبِ عُمقُ
ففي الصندوقِ اسرارٌ وشعرٌ
وفي الصندوقِ عاطفة ورفقُ
وكم أم البنين أرى ولكن
قلوبا كالحجارة لا ترقٌ