كشف تفاصيل المنافسة القوية بين النصر وريال مدريد … من يضم دوران اكتشف سبب حدوث ألم في الرأس من حين لآخر مثل الكهرباء بعد توقف 10 سنوات.. استئناف الرحلات الجوية بين ثالث أكبر مطارات اليمن والقاهرة الصين تحظر الاستيراد من عدة دول بينها عربية وزير الدفاع الإسرائيلي يكشف عن تحرك خطير ضد إيران في الأشهر المقبلة.. تفاصيل النازحون يبدأون العودة إلى شمال قطاع غزة وهذا ما حدث الداخلية السورية تعلن ضبط شحنة أسلحة ضخمة مهربة ومصادر تكشف التفاصيل سقوط سياسي ودبلوماسي لوزير الخارجية اليمني في سلطنة عمان.. لمصلحة مَن؟ يا وزير الخارجية! الدكتوراه بامتياز للباحث احمد الحربي من الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية بالقاهره اللجنة العسكرية والامنية العليا تلتقي برئيس مصلحة الأحوال المدنية ومدير الحقائب المتنقلة
بين الحين والآخر نسمع بعضَ أنصار الثورة, ونرى قلةً من مؤيديها, وهم يتقاطرون ضيوفًا على بعض وسائل إعلام الثورة المضادة (كقناة اليمن اليوم مثالاً)!
وفي هذا السياق, أقول:
أيها (المتحولون)؛ المتهافتون على سرد مواعظكم عبر ظهوركم في ما يُسمى بـ(قناة اليمن اليوم)!
إنكم بفعلكم هذا تساعدون على بقائنا في (يمن الأمس), من حيثُ لا تدرون! وتمنحون مصداقية لـ(وسيلة إعلامية) لا تستحقها؛ لأنها ما زالت صوتًا يدافع عن وضعٍ مستبد وفاسد ثرنا وثرتم معًا ضده!
أما (اليمن اليوم الثوري), الذي ننشده لنا ولأبنائنا وأحفادنا من بعدنا؛ فقد تكفل بصنعه شهداؤنا وجرحانا ومعتقلونا وبقية ثائراتنا وثائرينا.
وإنّا على دربهم وتضحياتهم لسائرون, وتحقيق أهداف ثورتهم ماضون.
شكرًا للذين رفضوا الظهور عبر هذه القناة (قناة يمن الأمس)؛ وأبوا التحول باتجاه مسار التحايل السياسي والواقعية (بل الوقيعة) السياسة الذي هو, كما يبدو, في غير صالح نصرة الثورة وأهدافها.
أخيرًا: اعلموا أن الوعظ يأتي أُكله ويثمر؛ بطُهر(الوسيلة) ونُبل الهدف في آن. سامحكم الله.
*من صفحة الكاتب في «فيسبوك».