ثنائية نونيز في اللحظات الأخيرة تمنح ليفربول الفوز 2-صفر على برنتفورد بلاغ لكل شركات الطيران العالمية بمنع نقل اي إسرائيليين او ايرانيين الى دمشق تفاصيل محادثات احمد الشرع مع محمد بن زايد .. إسرائيل تتحدث عن خطة دفاعية لانسحابها من غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدشن امتحانات المفاضلة لمنح التبادل الثقافي للعام الجامعي 2026 - 2025م بجامعة إقليم سبأ وزير الأوقاف يستقبل وفدًا من الإدارة السورية الجديدة بمكة المكرمة ويتلقى دعوة لزيادة دمشق تكريم الرائد الكشفي علي حشوان في الملتقى الكشفي الدولي الثالث في الكويت تكريم أوائل طلاب مدارس النازحين بحافظة مأرب عدن: الصحفي ''أحمد ماهر'' يغادر سجن ''بئر أحمد'' سيء الصيت بعد فترة طويلة قضاها في زنازين المجلس الإنتقالي تفاصيل عرض مغري قدمه الهلال السعودي للمصري محمد صلاح
العيد مثل العارض الهتان
للطائعين مقابل الإحسان
العيد أفراح تفيض وبسمة
تقضي على للأوجاع والأحزان
العيد بر الوالدين وذكرهم
والوصل للأرحام والإخوان
العيد إشعار الجميع بفرحة
لا تنمحي بتطاول الأزمان
العيد عيد العافيات وما سوى
هذا النعيم يعد فضل ثان
.................................
يا فرحة وهبت بيوم العيد
ولدت مع التغير والتجديد
نتبادل الأشواق فيما بيننا
كبلابل نهفوا إلى التغريد
فالعيد تمتين الروابط والإخا
بعقيدة الإيمان والتوحيد
والعيد تهنئة تزف وبسمة
توحي بعيد طيب وسعيد
والعيد تهذيب النفوس وفطمها
عن كل قول ليس بالمحمود
عيد سعيد طيب يا إخوتي
ما أجمل اللقيا نهار العيد
..............................
¤ أهنيك ملئ رحاب الفضا
بعيد أطل وعيد مضى
¤ وأسأل مولاي مغفرة
لما مر من عمرنا وانقضا
وأن يتقبل منك الصيام
ويمنحنا النصر بعد الرضا
¤ وفيما سيأتي أناجيه أن
يجود بتوفيقه والعطا
¤ ويمنح *أمتنا*عزة
ومجدا عظيما بحجم الفضا
..................................
يا عيد وابعث أزاهيري
يا عيد وابعث بدعواتي وتهنئتي
لمن نحبهم في الله والدين
لأخوة الحق تشدو كل جارحة
من الجوارح في روحي فتحييني
كم سُورةٍ ذكرتْ أوْصَافَ وثبَتِهمْ
لطاعة الله في كل الميادين
وسورةٍ ذكرتْ إخْلاَصَ وِجْهَتِهمْ
وحَمْلهمْ لرِسَالاتِ النَّبييـنِ
وسورةٍ بسمو الروح تَـقرؤهمْ
"كالكهفِ" و"الحجِ" و"الشورى" و"ياسينِ"
وسورةٍ بَيْنَتْ إذعانُ طاعتهم
لمالكِ الملكِ"كالفرقان" و"النونِ"
كم آية ذكرتْ مقدار بذلِهِمُ
للمالِ والنفسِ بينَ الحينِ والحينِ
(قد أفلح المؤمنونَ)..اليوم تالية
للدهر والناسِ..أوصَاف الميامين
بلابل الروحِ والأرواحُ تعشقهم
وحبهم مذ عرفتُ الحبَّ يحويني
المؤمنون همُ حقاً وغيرهمُ
أنصافُ ناسٍ.. غثاءٌ ليس يعنيني
كم حار أعدائهم فيهم..وكم هُزموا
بقدرة الله..بينَ الكافِ والنون
كأنهم بعد شهر الصوم قد رجعوا
مثل الصحابة في عز وتمكينِ
وقاهمْ الله عبر الدهر كل أذى
لأن في قلبهم حُبَّ المسَاكينِ
الله يحفظهم من كل غاشيةٍ
ما رَدَدَ النَّاسُ في الدنيَا بآمينِ