آخر الاخبار

توكل كرمان في مؤتمر ميونخ: دول الغرب تحالفت مع الثورات المضادة وباركت الإنقلابات والمؤمرات ضد دول الربيع بهدف تدمير المنطقة. وفاة موظف أممي في سجون الحوثي تُثير تساؤلات حول مصير العشرات عاجل: شركة الربع الخالي تعاود أعمال تأهيل خط العبر الدولي الرابط بين اليمن والسعودية عاجل :المظاهرات الغاضبة تجتاح محافظة عدن والمجلس الانتقالي يغرق شوارع واحياء مدينة عدن بالأطقم المسلحة والمدرعات ويهدد بإعتقال المحتجين عدن : وقفة إحتجاجية للنقابة العامة للنقل والمواصلات رفضًا للقرارات الصادرة بحقها وممارسات استهداف حقوقها عدن : نائب وزير التربية يلتقي المديرة القطرية للمجلس النرويجي لمناقشة سبل التعاون المشترك شرطة مأرب تدشن دوري الشهيد عبدالغني شعلان ورفاقه الأبطال انطلاق بطولة الوفاء لمأرب الرياضية بمشاركة 12فريقا للمحافظات غير المحررة. تقرير من جبهات مأرب.. احباط هجمات ومحاولات تسلل حوثية وقوات الجيش ترد على مصادر النيران وتلحق بالمليشيات خسائر في الأرواح والعتاد عدن: وكيل وزارة المالية يحمل وزارة الخدمة المدنية مسؤولية تأخير صرف مرتبات الموظفين النازحين

يراقبهن في حمام نسائي
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 16 سنة و 4 أشهر و 25 يوماً
الأحد 21 سبتمبر-أيلول 2008 01:28 ص

قضت محكمة جنايات دبي بمعاقبة موظف زرع كاميرا خفية في حمام للسيدات بمبنى وزاري بالحبس ثلاث سنوات.

وأدين الموظف بهتك عرض زميلات له، من خلال تثبيت كاميراتين خفيتين لتصويرهن داخل دورات المياه، بحسب تقرير نشرته صحيفة "الإمارات اليوم" الأربعاء 17-9-2008.

وأشارت إلى أن "الشـرطة عثرت على قرص مدمج بحوزة المتهم (28 عاما)، يحتوي على 162 مقطع فيديو، للموظفات أثناء وجودهن في دورة المياه".

وقال الضابط الشاهد في القضية: إن "موظفة وجدت كاميرا في الحمام أثناء استخدامها المرحاض فنزعتها وأبلغت المسؤولين، وبدأت الشرطة البحث والتحري، لكن لم يتم التوصل إلى الجاني".

وأضاف: "بعد عدة أشهر تلقينا بلاغا ثانيا بوجود كاميرا أخرى في طابق آخر من المكان نفسه، وحامت الشبهات حول موظف، وبتفتيش منزله، عثرت الشرطة على 29 قرصا مدمجا وأجهزة وكاميرات تصوير فيديو، وسلّم المتهم قرصا مدمجا يتعلّق بالواقعة، وبسؤاله أفاد بأنه اشترى كاميرا لاسلكية وركّبها، وكان لديه جهاز استقبال يتلقى من خلاله المشاهد".

وكانت الواقعة أثارت ردود فعل غاضبة بين الموظفات، وتردد أن بعضهن واجهن مشكلات أسرية مع أزواجهن بسبب وجود الكاميرا في حمام الوزارة.