حيث الإنسان يوجه الأنظار عشية عيد الأم العالمي إلى نموذج فريد لنضال الأم اليمنية وكيف أحدث المشروع المستدام في حياة بائعة العطور
بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
وفاة أسطورة الملاكمة الأميركية
بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع
عاجل: غارات امريكية تستهدف مواقع الحوثيين في مأرب والجوف
السفارة الأمريكية بإسرائيل توجه تحذيرا خاصا لرعاياها
تقرير: الحوثيون يرتكبون 1900 انتهاك بحق الصحفيين في اليمن وحجبوا مئات المواقع الإلكترونية
تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟
عاجل: غارات عنيفة على مطار الحديدة
هنا أو هناك تُطلُ الرؤى في مزيجٍ غريب من الأسئلة
فذاكرة الدمِ لا تستسيغُ سوى شهوة الدم دون ارتواء
و تحويم أخيلةٍ مُجهشة
و ذاكرة الطينِ أجدى بها أن تكون
طهوراً لفاتنةٍ حرةٍ مُدهشة
لذا علميهم بأن القصيدة
ذاكرة الغد ..جسر ارتقاء
و قولي الحقيقة عن نابشي القبور و لا ترعوي
و قولي تعدوا الحدود و ما ظلهم من جديد
و لص المدافنِ أوغل في الجور دون اكتفاء
لهُ زرعةٌ من ضريعٍ بكلِ الزوايا
فقولي بأن الذريعة واهية كخيوط العناكب
في سدها للذرائع
أسور المدنيةٍ أمنعُ أم نرجسات الضحايا؟
رأى من رأى حال عُمي الجميع
بأن المدينة أسوارها من قصب
فليست تبالي بمن سوف يأتي
و ليست تبالي بمن قد ذهب
رأى من رأى حال عُمي الجميع
بأن القبيلة معبودة الأمس
تطلُبُ حصتها في السلب
و أن المآقي تظُنُ بجمرِ البنادقِ
مااء الذهب
و حينَ استفاق رأى في المدائن رقصة عاشقةٍ لا تنام
و سبع سنابل خضراء تنشد واعدة بالمزيد
و كان السبب
و سرباً من الغيم في حفلةٍ للنجوم
مآذنُ آمالها شاهقٌ في السماء
لحريةٍ في ربيع االرجااء
غداً يا رفيقي سيصحو النهار
على ضحكةٍ من صميم العتب
لها سرمد حُر في المُنتهى
لها للصلاة وضوء اللهب
يُعلمنا الوقت ألا نظل على حالنا
و أن نكسر الضوء في رحلة البحث عن ذاتنا
لكيلا يتوه الطلب