حيث الإنسان يوجه الأنظار عشية عيد الأم العالمي إلى نموذج فريد لنضال الأم اليمنية وكيف أحدث المشروع المستدام في حياة بائعة العطور
بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
وفاة أسطورة الملاكمة الأميركية
بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع
عاجل: غارات امريكية تستهدف مواقع الحوثيين في مأرب والجوف
السفارة الأمريكية بإسرائيل توجه تحذيرا خاصا لرعاياها
تقرير: الحوثيون يرتكبون 1900 انتهاك بحق الصحفيين في اليمن وحجبوا مئات المواقع الإلكترونية
تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟
عاجل: غارات عنيفة على مطار الحديدة
ولي في سوريا جسدٌ وروحُ
وشلالٌ من الدمعِ يسيحُ
***
ونهرٌ من دمٍ فيها مُراقاً
وأمٌّ ثاكلٌ وأبٌ جريحُ
***
ولي طفلانِ : طفلٌ كبَّلُوهُ
وطفلٌ بين أحضاني ذبيحُ
***
ولي سيلٌ من الآهاتِ يجري
وحزنٌ مُحْدِقٌ وأسىً فسيحُ
***
وأشلائي المبعثرةُ تنادي
أغيثوني لَعلِّيَ أستريحُ
***
إلى من أشتكي حالي ومن ذا
سيسمعُ صرختي وأنا أصيحُ
***
أشقُّ الصمتَ، أهدمُهُ ولكنْ
لمنْ هذا الصياحُ أَيَا فصيحُ ؟!
***
أناديكم وأكشفُ عن جراحي
وبالآلامِ - إن دُفنتْ - أبوحُ
***
(ولكن لا حياة لمن تنادي)
وأن العُرب أجلدهم طريحُ
***
فلا العُرْبُ الأُخوَّةُ أنجدوني
ولا في الأفْقِ (معتصِمٌ) يلوحُ
***
خُنُوعكمُو هو فعلٌ مشينٌ
وصَمتكمُو هو العملُ القبيحُ
***
لسانُ العُربِ في صمتٍ تقول:
فؤادي غافلٌ، بدني كَسِيحُ
***