آخر الاخبار

تعرف على تشكيلة الوزراء في حكومة تصريف الأعمال السورية بعد خلع الأسد شرطة المنشآت بمحافظة مأرب تختتم العام التدريبي 2024م وتكرم منتسبيها تزايد السخط الشعبي ضد الحوثيين في مناطق سيطرتهم ومتحدث جبهة الضالع يتوقع سقوطهم القريب محافظة إب تغرق في جرائم القتل والاختطاف في ظل هيمنة مليشيا الحوثي عاجل: مطار صنعاء يخرج عن الخدمة وسقوط ضحايا مدنيين وتدمير واسع في غارات شنها طيران الاحتلال ايران تهدد رسميا بنشر الفوضى والطائفية في سوريا وابتعاثها خلال أقل من عام عاجل: انفجارات عنيفة الآن تهز العاصمة صنعاء والإعلان عن سقوط قتلى ''فيديو والمواقع المستهدفة'' اللواء العرادة يشدد علي تعزيز التعاون بين اليمن ومصر لتأمين الممرات المائية وأهمية باب المندب بالنسبة لقناة السويس الرئيس العليمي يوجه بصرف علاوات سنوية لكافة منتسبي السلطة القضائية.. تفاصيل اجتماع حضره بن مبارك والمعبقي إسرائيل تكشف طريقة الرد االقاسي ضد الحوثيين في اليمن

يوميات طبيب يهيئ قسم الطوارئ
بقلم/ محمد احمد الشقاع
نشر منذ: 13 سنة و 10 أشهر و 12 يوماً
السبت 12 فبراير-شباط 2011 06:12 م

ننام ونصحو

على ثكنات السلاح

فأي طريق سنمضي

وأي حريق سينثرنا للرياح

ننام ونصحوا

وكل يسن الرماح

يجهز نِعش ضحيته

صيغة النِعَي... لون الوشاح

ننام ونصحوا

على قلق مستبد

لا يبعث الارتياح

على شارع لا ينام

ينتظر الموت والاجتياح

ننام ونصحوا

على زمن آيل للسقوط

يتكـسـر فينا

ويملؤنا بالقنوط

زمن للصعود السريع

لأقصى معاني الهبوط

ننام ونصحوا

لنشرب دمنا المعتق

نرتق

ثوباً قديماً ممزق

ونبحر فنغرق

ننام ونصحوا

وسيف يماني موشق

لم يزل في عيون الصبايا معلق

ننام ونصحوا

على لغة تتكسر احرفها

تمتلئ بالغرابة

لا تثير السؤال

لا تفيد الإجابة

لا تجيد الحديث

لا تضيء الكتابة

ننام ونصحوا

على لغة لا تغني

وتبعث فينا الكآبة

ننام ونصحوا

على سفر الحزن والأتربة

وضوء المهاجر

تلك التي لا تزول

ووحشتها المتعبة

ننام ونصحوا

ونحن نهيء

تلك الحقيبة والمركبة

وكل البلاد رحيل لنا

وكل الجياد صهيل لنا

وكل النساء

أرضنا المعشبة..

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
توهيب الدبعيسعيد بن ضبحان
توهيب الدبعي
ماهر عبدالله الكومانيقفوا فهبوا او تنحوا جانباً
ماهر عبدالله الكوماني
محمد عبدالحميد الصلاحيالأوثان...
محمد عبدالحميد الصلاحي
سفير الخير النهاريهبة الشعب اليماني
سفير الخير النهاري
مشاهدة المزيد