آخر الاخبار

البحرين بطلاً لكأس الخليج السادسة والعشرين بالكويت توكل كرمان: أحمد الشرع هو من حرر أوروبا من سطوة المشروع الإيراني والروسي وهي في امس الحاجة للتحالف معه واشنطن: الصين تسلح الحوثيين في اليمن وفق اتفاق ثنائي ومئات الصواريخ المجنحة الصينية يتم إعدادها لضرب دول الخليج خبراء هيئة المساحة الجيولوجية اليمنية يحذرون من انفجار بركان دوفين الخامد .. عاجل تشكيك عائلي من أسرة الصحفي المقري حول مزاعم إعدامه وتورد بنود التشكيك وترفض التعازي الديمقراطيون يقدمون لإسرائيل صفقة أسلحة عملاقة لإسرائيل بقيمة 8 مليار دولار قبل مغادرتهم البيت الأبيض الحوثيون يمنعون وصول المياه الصالحة للشرب للمواطنين بمحافظة إب ويجبرونهم على مياه غير صالحة الحوثيون يستهدفون منزل أحد قيادات الجيش الوطني بصاروخ باليستي  .. فيديو اعتقال ''شلهوم'' مسؤول سابق في سجن صيدنايا سيء الصيت تحسن في خدمة الكهرباء.. أبناء عدن يشكرون مأرب ومحافظها اللواء سلطان العرادة

حوار في المدار
بقلم/ سعيد البصير
نشر منذ: 13 سنة و 3 أشهر و 4 أيام
الجمعة 30 سبتمبر-أيلول 2011 03:40 م

حوار..

كعادتي ..

استغرقت في الحوااار....

قالوا لنا من خالف الحوار..

ستلتهمه النار...

بالطبع ليس نار ربنا الجبار..

فربنا الكريم ..صراطه قويم...

له بداية وانتهاء..

يبدأ من الألِف وينتهي بالياء.

....

لكن زعيمنا المختار (!!!!)

له مدار..

جميعنا نطوف في المدار..

نركض نحو هدف وغاية..

لنكتشف باننا عدنا لنقطة البداية...

..

يصفق الجميع..

انجزتم الكثير والكثير..

فتابعوا المسير..

...

كم دورة قطعنا؟!!!

يقال دائما لنا لا تسألوا..!!

فالركض صار غاية...

له بدايةً..لكن..ليس له نهاية..

....

زعيمنا ما مل ...هل مللتم؟!!

قراره القديم والجديد...

يدعوا الى الحوار ....

يقول هاكم يدي المخضبة ..

بدمكم ..(قصدي دم الاشرار!!)...

هيا الى الحوار...لكن....

في المدار...

....

وعند انتهاء جولة الحوار..

صاح الزعيم غاضبا: تبا له الشيطان...!!

لا بورك الكلام...

في مستهل جولة الحوار...

نسيت ذكر اسم ربنا المجيد..

لنبدأ الحوار من جديد..!!

29/9/2011

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
احمد مطرانا السبب ...
احمد مطر
خليل عبد الحميد القريضيدكوا معاقل الطغيان
خليل عبد الحميد القريضي
نبيل الفودعيالشهيد أنس السعيدي
نبيل الفودعي
عمار الزريقيعودة البسوس 1
عمار الزريقي
يونس هزاعقل ما تشاء
يونس هزاع
مشاهدة المزيد