آخر الاخبار

المركز الأمريكي للعدالة يدين محكمة في شبوة أصدرت حكماً بسجن صحفي على ذمة منشور على الفيسبوك السفير اليمني بدولة قطر يزور معسكر منتخبنا الوطني للشباب بالدوحةضمن استعداداته لنهائيات كأس آسيا بالصين من نيويورك.. رئيس الوزراء يؤكد للأمين العام للأمم المتحدة تمسك الحكومة بمسار السلام وفق المرجعيات الثلاث ويطالب بضغط دولي تجاه المليشيا بعد دعوات تشكيل لجنة من المحايدين لزيارة الأسرى.. حزب الإصلاح يعلن موافقته ويضع شرطا صغيرا يحرج الحوثيين ويضعهم في زاوية خانقة الحكومة اليمنية تؤكد التزامها بالمسار الأممي لحل الأزمة وغوتيريش يقول أن ملف اليمن أولوية الحوثي يوجه البوصلة باتجاه السعودية ويهدد بضرب اقتصادها ويقول أن المعركة قادمة أسعار الصرف في اليمن مساء اليوم اسقاط طائرة مسيرة في مأرب تحول في الشراكة بين الحكومة اليمنية والأمم المتحدة.. من الإغاثة إلى التنمية عاجل: عدوان اسرائيلي جديد وسقوط شهداء.. جيش الإحتلال يبدأ عملية عسكرية في جنين ووحدات من القوات تدخل المدينة

مسائل...وتظلمات
بقلم/ محمود عبدالواحد
نشر منذ: 12 سنة و شهر و 14 يوماً
الخميس 06 ديسمبر-كانون الأول 2012 01:59 م

-1-

يا ناظر الشعر ، هل تدري ؟ ولم يعتري ؟

جرح الورى ما أرى من عالمي والمصير

ومن يضاهي التزام الحرف أوجاع كل

الناس ؟ من للردى أورى وشب النفير

يهتز من شفة النار لآمالهم

ما هم عزم السرى يا موهنات المسير

ماذا عن الناس ،عن إحيائهم ، بعثهم ؟

قل يا عذاب الصبر ، ما من يسير

عن مدهم ، جزرهم ، وعن بحار الأسى ؟

فالموت ، يا مرسى ، وصول أخير

والشعر ، والقلب ، من جرحي كما لم تر

يا ناظر الفجر من قبل احتراق الأمير

والشعر كي يؤثر الناس به ، لا لكي

يؤثر ، حشايا جراح الكثير

-2-

وسائل حقه فى العيش فى الرأى ، هل

يرضى (بديل الخبز) أو يستعير ؟

وكم بـ (لا) صار حر الإختيار ؟ وما

ردت (نعم) لقمة على هوان الفقير

يا من ترقى عبوديته واكتفى

عيش الرضى ما همه كان سقوط الضمير

حرية الناس لا تصنعها كعكة

بل هبة الله وصنع القدير

فانظر غدا من رأى حرية إننا

من جوعنا نصنع عيد الفطير

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
عبده نعمان السفيانييا دَارَ عَبْلة
عبده نعمان السفياني
عمار الزريقيفرصة أخيرة
عمار الزريقي
عبدالرحيم أحمدلم يرحل نزار..؟
عبدالرحيم أحمد
خالد محمد الفائشيتحت القصف..!
خالد محمد الفائشي
محمد بن يحيى الزايديهاجت الذكريات
محمد بن يحيى الزايدي
مشاهدة المزيد