عاجل.. غارات أمريكية تدك اهدافا حساسة لمليشيا الحوثي وتخرج شبكات الاتصالات عن الخدمة
دراسة تناقش فشل مجلس الرئاسة.. هناك تيار شعبي متزايد يدعو لسحب التفويض من المجلس وعودة نائب الرئيس السابق الفريق علي محسن لقيادة المرحلة
أردوغان يهدد : لن تتحقق أهداف إسرائيل برسم خريطة جديدة للمنطقة
إصابة الركبة تنهي موسم المدافع شلوتربيك مع دورتموند
تعرف على الخسائر الضخمة للاقتصاد الإسرائيلي بسبب الرسوم الأمريكية
وزير الخارجية السعودي يصل أمريكا في زيارة رسمية .. الاهداف والغايات
تصريحات مدرب منتخب اليمن للناشئين بعد الخسارة من اندونيسيا وقبل لقاء كوريا الجنوبية
لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
أكبر إنجازات الشعب اليمني منذ ألف سنة:
ثورة جمهورية 26 سبتمبر 1962 ضد الإمامة
ثورة 14أكتوبر 1963 ضد الاستعمار
ونتيجة هاتين الثورتين كانت استعادة وحدة شطرَي اليمن وولادة اليمن الكبير الجمهورية اليمنية في 22 مايو 1990
يا شباب البلاد .. أرجوكم تأمّلوا فحسب:
النظام الجمهوري هو الذي وحّد اليمن
جمهوريتا الشطرين وحّدتا اليمن
لو كانت الإمامة ماتزال موجودةً في صنعاء بمذهبيتها وعنصريتها لما تمت وحدة بين الشطرين أو تم تحريرٌ أو تغيير!
لن يقبل أحد بعنصرية الإمامة ومذهبية العمامة!
وهذا كان السبب الأول للحروب في اليمن وعدم الاستقرار منذ قرون وحتى اللحظة!
الأوطان وسلامتها أكبر وأهم من الزعماء والأحزاب والمناطقية!
يرحل الزعماء واختلافاتهم وتبقى الأوطان ومنجزات الشعوب!
تأمّلوا تاريخ العالم ستجدونه تاريخ الكفاح والنضال من أجل المساواة والمواطنة والوحدة!
مِنْ أوّلِ عبدٍ مستعبد حتى الرئيس أوباما الأسود في البيت الأبيض!
لذلك ، سنكافح ونناضل ولن نستسلم أو ننفصل مادام لواء الجمهورية عالياً وحاكماً .. الجمهورية التي أزهرت وستزهر يمناً كبيراً وعزيزاً ومتقدماً وديمقراطيا!
لاتدخلوا في جدلٍ بيزنطي حول الأحزاب والزعماء والمناطقية! .. تمسّكوا باليمن الكبير واستعادة الجمهورية فحسب كبداية لطريق الاستقرار والتقدم والمواطنة والكرامة
هذه روشتّة الحياة والتقدم للشعب اليمني!
ولن تستعاد الجمهورية إلاّ بشرعية اليمن الكبير والحفاظ عليه!
وغير ذلك هو دخولٌ في دوّامة تبدأ ولا تنتهي!