آخر الاخبار

وزير الدفاع الأمريكي يصل القاهرة ويلتقي بنظيره المصري لمناقشة ملفات الحرب في المنطقة مدير مرفأ بيروت يفاجئ اللبنانيين: لا نملك صلاحية التدقيق في محتوى البضائع العميد طارق: السلام مع الحوثي أصبح مستحيلاً والحل العسكري هو الطريق الوحيد ولدينا تواصل مع المجتمع الدولي والتحالف ضباط امريكيون يدرسون انعكاسات استنزاف ترسانة أسلحتهم الدقيقة في اليمن في حال اندلاع حرب مع بكين وزير الدفاع يعزي الشيخ منصور الحنق في استشهاد نجله مدير ملف اليمن بقناة الجزيرة يناقش عبر عشر ملاحظات جوهرية واقعية سيناريو إطلاق عملية عسكرية برية ضد مليشيا الحوثي.. بعد تقرير CNN الأمريكية شاهد: الآلاف في تعز ومأرب يخرجون دعمًا وتضامنًا مع غزة أمريكا تتوعد الدول التي تدعم الحوثيين أو تتحدى قرار حظر استيراد الوقود الى موانئ اليمن الخاضعة لسيطرتهم عاجل .. بيان ناري من الخارجية الأمريكية بعدم التسامح مع أي دولة تقدم الدعم والمساندة للحوثيين وتوجه تهديدا خاصاً للمليشيا قرار للأمم المتحدة بشأن طبيعة عملها في مناطق سيطرة جماعة الحوثي باليمن

عدوِّنا واحد
بقلم/ ريم بحيبح
نشر منذ: 8 سنوات و 10 أشهر و 27 يوماً
الأربعاء 11 مايو 2016 05:59 م

يا ربنا العالي ومعطي من سأل
اسألك تحفظها بلادي من زوال

ويا كاتب التاريخ سجِّل بالعجل
أصل العرب ما تقبل اية انفصال

تبقى المحبة بيننا مهما حصل
ممن شرب دم الجنوبي والشمال

الظلم ذي قد صابكم لا يُحتمل
لكن ذنبي ويش حيرني السؤال؟

أنا مواطن في وطن كله خلل
والهم فوقي ما تحملته جبال

منّا ومنكم يا بشر كم من بطل
عفاش أورده المنية باغتيال 

والفتنة اشعلها وهو عنده أمل
يتباغضوا الاخوان ويزيد الجدال

حكِّم ضميرك يا خويي والعمل
ما هو بتهجير الذي عنده عيال

عدونا واحد وشره قد وصل 
بيتي وبيتك يا رفيقي باحتيال

ارجوك حكم عقلك وخل الهمَل 
خل المبقبق ما معه غير المقال

والوقت هذا صعب والظلم اكتمل
ما بعد عسرٍ غير يسرٍ والسؤال

دايم اكرر فيه لكن دون حل
وش ذنبي اللي بايبرر الاقتتال؟

إن كان لي صاحب ينقط بالعسل
والله ما اخونه وما ابيعه بمال

ما بالكم والأصل واحد والمثل
قال المخوة راس مالٍ للرجال

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
ياسين عبدالعزيزلواعجُ نازح
ياسين عبدالعزيز
ياسين عبدالعزيزرمادُ الضوء
ياسين عبدالعزيز
ياسين عبدالعزيزجُرحُ الطين
ياسين عبدالعزيز
عبدالرحمن القمع العولقيأنا مديون يايمن المتاعب
عبدالرحمن القمع العولقي
مشاهدة المزيد